الصفحه ١٦١ :
ويغزيان ويرضيان ، بخلاف يدعو ويغزو ، وقنية وهو ابن عمّى دنيا شاذّ ،
وطيّىء تقلب الياء فى باب رضى
الصفحه ١٦٤ :
إجراؤه مجرى مقتوين كما ذكرنا فى جمع السلامة ، وقالوا : خنذوة (١) بالواو ؛ لئلا يلتبس فعلوة القليل
الصفحه ١٦٧ : إلى حرف أخف من الواو ، وهو الياء ؛ وقيل : إنما قلبت
الواو المذكورة ياء لانقلابها ياء فى بعض التصرفات
الصفحه ١٨٤ : (١)
قوله
«والإثبات فيهما» أما فى الواو فكقوله :
١٥٣ ـ هجوت زبّان ثمّ جئت معتذرا
من
الصفحه ١٩١ : والثالثة ، ولم تقلب
الأولى فى حيى كجندل ؛ لأنها لم يقلب مثلها ألفا فى الفعل نحو حيى كما مر فكيف تقلب
فى اسم
الصفحه ١٩٣ :
على وزن بيقور (١) قلت : طيووى ، ثم قلبت الواو الأولى ياء وأدغمت الياء
الساكنة فيها ، ثم قلبت الواو
الصفحه ١٩٦ :
المشددة ياء وكسرت الضمة. كمقويّ وغزوىّ ـ كعصفور ـ من الغزو ، وإن لم تكن
إحداهما مدغمة فى الأخرى
الصفحه ٢١٣ : (٢)
*وأنت بالهجران لاتبالى*
وقد يبدل الياء
من الجيم ، يقال : شيرة وشييرة فى شجرة وشجيرة.
قال
الصفحه ٢١٨ : :
يقال : رأيناه من كثم : أى كثب : أى قرب ، ويتصرف فى كثب يقال : أكثب الأمر : أى
قرب
قال : «والنّون
من
الصفحه ٢٢٢ : ، وهى قطع الخرق الأخلاق
وقالوا فى لص :
لصت ، وجمعوه على اللّصوت أيضا ، قال :
١٧٧ ـ فتركن نهدا
الصفحه ٢٦٣ :
والأول أولى ، لأنها ضد حروف الذلاقة فى المعنى ، فمضادّتها لها فى الاسم
أنسب
قوله
«وحروف القلقلة
الصفحه ٢٦٨ : الادغام نظرا إلى شدة التقارب ، وذلك نحو وتد يتد
وتدا ووطد يطد وطدا وعتدان فى جمع عتود
ومنهم من يدغم
التا
الصفحه ٢٩٠ : فيها ممتنع ، واظطلم واضطرب واصطبر أولى من غيرها ، وكذا
ازدان ـ بالدال ـ أولى من أزّان ـ بالزاى ـ وادّكر
الصفحه ٢٩٢ : تقدّم ، وجاء غيره فى تفعّل وتفاعل ، وفى نحو مست وأحست
، وظلت وإسطاع يسطيع ، وجاء يستيع ، وقالوا بلعنبر
الصفحه ٣٠٥ : قضيّية ، وقد ذكرنا قبل أن الأولى فى المبنى على وزن قذ عميلة من قضى
قضيّية ـ بياءين مشددتين ـ
قوله