الصفحه ٨ :
وتركها ، والأكثر يميلونه ، والفرق بينه وبين الأول أن سكون الوقف عارض يزول
فى الوصل ، بخلاف سكون
الصفحه ٢٢ :
وإن كان منفصلا ، وإمالة «فى دار قاسم» أقوى من إمالة «فى مال قاسم» ؛ لما
ذكرنا من أن كسرة الرا
الصفحه ٣٩ :
وربما قدمت
الهمزة التى لو بقيت بحالها لكان تخفيفها بالحذف ؛ استكراها للحذف ؛ فيقال فى
يسألون
الصفحه ٥٠ :
آخر البيت ، وهو موقوف عليه ، فكأن آخر الكلمة همزة ساكنة قبلها كسرة كما
فى «لم يقرىء» وقياسه
الصفحه ٦٥ :
تقدم ، وإن لم تكن الأولى ابتداء ـ وذلك فى غير همزة الاستفهام ، ولا تكون
الثانية إلا متحركة كما
الصفحه ٦٧ : هيّاك وعلجّ (١) فى إيّاك وعلىّ ، ولا لحذفها نحو حر فى حرح ، ولا
لإسكانها نحو إبل فى إبل ، ولفظ القلب
الصفحه ٧٦ :
قال : «الفاء :
تقلب الواو همزة لزوما فى نحو أواصل وأو يصل ، والأول ؛ إذا تحرّكت الثّانية ،
بخلاف
الصفحه ٨١ :
لكنه مع ذلك غير مطرد ، إلا فى باب افتعل ؛ لما يجىء ، نحو تراث وتجاه
وتولج وتترى (١) من المتواترة
الصفحه ١٠٥ :
جعلتهما مفعلا فشاذان ، ومكوزة شاذ فى الأعلام.
وقال المبرد :
المزيد فيه الموازن للفعل إنما يعل إذا أفاد
الصفحه ١٠٨ : فى قائل وبائع وكساء ورداء ، ثم التحريك
وجعله همزة كما فى الأمثلة المذكورة.
وثانى النوعين
المذكورين
الصفحه ١١٦ : ء سواء كانت واجبة الإظهار كما فى محيية أو جائزته كما
فى حيى ، وانكسرت ، فاخفاء كسرها أحسن من إظهاره
الصفحه ١١٨ :
وقالوا فى
الاسم : حياة ودواة ونواة ، وشذ غاية وغاى ، وراية وراى ، وآية وثاية ، (١) والقياس غواة أو
الصفحه ١٢٥ :
وظاهرهما أنهما مثل أقوم ؛ فالجواب أن بينهما فرقا ، وذلك أن العلة حاصلة
فى أقوم دون اعوارّ
قوله
الصفحه ١٣٧ :
قال : «وتقلب
الواو المكسور ما قبلها فى المصادر ياء نحو قياما وعياذا وقيما ؛ لإعلال أفعالها ،
وحال
الصفحه ١٤٣ : لأن الواو المشددة ـ وإن قربت من الحرف الصحيح ـ لكنها
تقلب ياء إذا وقعت فى الجمع طرفا ؛ لثقل الجمع