الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) قال فى اللسان (مادة
حبب) : وحببت إليه (بالضم) صرت حبيبا ، ولا نظير له إلا شررت (بالضم) من الشر
ولببت
الصفحه ٩٤ : وتشديد الياء مفتوحة ؛
كالبيطرة ـ قال فى اللسان : «ابن سيده وغيره : زال الشىء يزيله زيلا ، وأزاله
إزالة
الصفحه ١٠٤ : الله تعالى قد اتفقوا فى العى والعجز عن إدراك كنه ذاته وصفاته.
قال فى اللسان : «عى بالأمر (بوزن مد) عيا
الصفحه ١٠٦ : (كسحاب
وغراب) : ما بين الحلبتين من الوقت. قال فى اللسان : «وفوقت الفصيل : أى سقيته
اللبن فواقا فواقا
الصفحه ١٢١ : واللسان أن وهل قد
جاء من باب علم يعلم ومن باب ضرب يضرب ، وليس فيهما لغة فى هذا الفعل كوثق يثق ،
وهى التى
الصفحه ١٣٨ : كرم
بهذا المعنى ، لكن الذى فى اللسان والقاموس وكتاب الأفعال لابن القوطية أنه قد أتى
هذا الفعل بهذا
الصفحه ١٤٢ :
(٢) قال فى اللسان : «المصحف
بضم فسكون ففتح ـ والمصحف ـ كمنبر ـ : الجامع للصحف المكتوبة بين الدفتين ، كأنه
الصفحه ١٤٥ : هضماء
وهضيم ، ويقال : بطن هضيم ومهضوم وأهضم
(١) حكى صاحبا
القاموس واللسان : قطعت يده قطعا ـ كفرح فرحا
الصفحه ١٤٦ : اللسان : وهذا الضرب يعتقب عليه هذان المثالان كثيرا
(١) الصدى : شدة
العطش ، وقيل : هو العطش ما كان
الصفحه ١٥٣ : ء وسعة العيش
(٢) المسائية : أحد
مصادر ساءه يسوءه ، إذا فعل به ما يكره. قال فى اللسان : «قال سيبويه
الصفحه ١٥٩ : ء وسبق إحداهما بالسكون ثم أدغمت الياء فى الياء ،
قال فى اللسان : قال أبو الهيثم لم يجىء من المصادر على
الصفحه ١٦٢ : القاموس
واللسان والمزهر عن أبى عبيدة أن الوجور ـ بفتح الواو ـ الدواء يوجر فى الفم ، سمى
بذلك لأنه يدخل فيه
الصفحه ١٧٢ : الذال ـ أى :
عابه ، ولم نجد فى كتب اللغة من هذا المعنى مصدرا على مذمة بالكسر ، لكن فى
القاموس واللسان
الصفحه ٢٢٠ : أنهم كسروا فاء الكلمة منها. والهن والهنة
والهنت : كناية عن الشىء يستفحش ذكره. قال فى اللسان : ويقال
الصفحه ٢٢٤ :
(١) قال فى اللسان : «هار
البناء هورا هدمه. وهار البناء والجرف يهور هورا وهؤورا فهو هائر وهار على القلب»
اه