الصفحه ١٧ :
أبنية الجموع ، وفعلان منها كقفزان (١) ولو كان بطنان واحدا لجاز أن يكون فعلالا مكرر اللام
للالحاق
الصفحه ٥٠ :
قوله «وللمزيد فيه أبنية كثيرة» ترتقى فى قول سيبويه إلى ثلثمائة وثمانية أبنية ، وزيد عليها
بعد
الصفحه ١٢٣ : أنه ذهب فى أبى يأبى إلى أنهم فتحوا من
أجل تشبيه ما الهمزة فيه أولى بما الهمزة فيه أخيرة» اه. قال ابن
الصفحه ١٣١ :
__________________
«لينتهين أقوام عن
ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم» قال ابن الأثير فى النهاية : «أى عن
تركهم إياها
الصفحه ٧ : : «وأبنية
الاسم الأصول ثلاثيّة ورباعيّة وخماسيّة ، وأبنية الفعل ثلاثيّة ورباعيّة
الصفحه ١٠ :
(١) القرعبلانة :
دوية عريضة عظيمة البطن ، قال ابن سيده : وهو مما فات الكتاب من الأبنية ، قال
الجوهرى : أصل
الصفحه ٧٥ :
الخفاجى فى شفاء الغليل : أيش بمعنى أى شىء ، خفف منه ، نص عليه ابن السيد فى شرح
أدب الكاتب ، وصرحوا بأنه
الصفحه ٢٢٠ : ابن جنى : أما هنت فيدل على
أن التاء فيها بدل من الواو قولهم هنوات قال :
أرى ابن نزار قد جفانى
الصفحه ٢٤١ : الأسنان مذكر هو أحد قولين لأهل اللغة ، وابن
سيده يذهب إلى أنها مؤنثة قال فى المخصص (ح ١٧ ص ١١): «الناب
الصفحه ٢٦٤ : الأبنية العربية ، ولا يناسب من أبنية الاسم شيئا ،
بل يناسب نحو استخرج ، أو تقول : يناسب نحو استخراج من
الصفحه ٢٧٤ :
الياء الأخيرة على الياء فى تكبيره ، إلا أنهم حذفوها لما كثر الناس فى كلامهم ،
وفى حديث ابن صياد قال
الصفحه ٢٧٧ : تصغير
أبنى مقدرا على وزن أفعل مأضحى فشذوذه عندهم لأنه جمع لمصغر لم يثبت مكبره ، وقال
الكوفيون : هو جمع
الصفحه ١١ : بنو صعفوق لخول باليمامة. وبعضهم يقول صعفوق بالضم ، قال ابن برى : رأيت بخط
أبى سهل الهروى على حاشية
الصفحه ٤٨ : العين واللامين معا ثلاث حالات الفاء ، يبقى مائة
وأحد وسبعون بناء ، اقتصر من أبنية الرباعي على خمسة متّفق
الصفحه ٦١ : الخلق (بفتح الخاء). قال ابن سيده : جعلها سيبويه مرة فنعللا (وهو غير ما
حكاه المؤلف عن الأخفش) ومرة