الصفحه ١٣٣ : شاذا قاسا واستعمالا ، ثم إن ابن مالك ذهب فى التسهيل إلى أن لغة بنى
عامر ليست مقصورة على يجد ، بل هى
الصفحه ٣٩ : حصين ، قال ابن
مالك فى شرح الكافية عن التوجيه الأول الذى ذكره المؤلف : وهذا التوجيه لو اعترف
به من عزيت
الصفحه ٧١ : استعماله فى هذا الموضع
استغناء عنه بغلبته وشبهه ، وما قال ابن مالك هو الظاهر كما يدل عليه قولهم : باب
الصفحه ١٦٠ : جلة العلماء ، والمتأخرون على على الفرق بين المصدر
واسم المصدر ، وأحسن ما يفرق به بينهما ما ذكره ابن
الصفحه ٢٥٤ : الرقة ، وقيل لأعرابية تعاتب ابنها : مالك لا
تدعين عليه؟ قالت : تأبى له ذلك بنات ألببى ، قال الأصمعى
الصفحه ١٠٠ : الخثعمى الأندلسى (المالقى) وهو
شارح الجمل للزجاجى ، وتلميذ ابن الطراوة النحوى وأبى بكر بن العربى المالكى
الصفحه ٣٧ : والمكان منه معرس بتشديد الراء
مفتوحة ومعناه مكان النزول آخر الليل للاستراحة. والبيت لكعب بن مالك الأنصارى
الصفحه ٣٨ :
(٤) قال ابن جماعة :
هذه القراءة منسوبة إلى الحسن البصرى وأبى مالك الغفارى وذكر الصبان أنها منسوبة
إلى أبى
الصفحه ١٦٩ : الفراء يجىء مفعل جمعا ، وقد جاء مهلك بمعنى الهلك ، ومألك ، وله أن يدعى
فيهما أنهما جمعا مهلكة ومألكة
الصفحه ٢١ :
قهقرّ (١) وزاد أبو مالك قسطالا بمعنى قسطل ، وهو الغبار ، وأما
فى المضاعف كخلخال وبلبال (٢) وزلزال
الصفحه ٤ :
قوله «أحوال أبنية الكلم» يخرج من الحد معظم أبواب التصريف ، أعنى الأصول التى تعرف
بها أبنية الماضى
الصفحه ٥ :
والمزيد فيه وأبنية المضارع منها وأبنية الأمر وأبنية الفاعل والمفعول
تصريف بلا خلاف ، مع أنه علم
الصفحه ٢٢٥ : تصغير هائر لا تصغير هار (١) ، كما قالوا فى تصغير بنون أبينون ، وهو تصغير أبنى
مقدرا كأضحى ، وإن لم
الصفحه ١١٤ : للأبنية المذكورة ليست مختصة بمواضيها ، لكنه إنما ذكرها فى باب
الماضى لأنه أصل الأفعال
قال : «المضارع
الصفحه ٢ : العلم بها (١)
قوله «أبنية الكلم» المراد من بناء الكلمة ووزنها وصيغتها هيئتها التى يمكن أن
يشاركها فيها