الصفحه ٥١ : الاختصاص فى نحو قوله عليه
الصلاة والسّلام : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» وقول الشاعر
٦٢١ ـ نحن بنات
الصفحه ٢١٥ : يقع بعد ضمير التكلم كالحديث «نحن معاشر
الأنبياء لا نورث» والصواب أنه منادى.
الرابع : قول
الزمخشرى فى
الصفحه ٣٤٤ : فإنه لا يكون منادى ؛ لكونه بأل ، فأعطى
الحكم الذى يستحقه فى نفسه ، وأما نحو «نحن معاشر الأنبياء لا ورث
الصفحه ٥٩ : ـ لعمرى والخطوب مغيّرات
وفى طول
المعاشرة التّقالى
لقد باليت
مظعن أم أوفى
الصفحه ٢١ : :
__________________
(١) فى نسخة «حتى
الأنبياء» وهو المشهور فى أمثلة النحاة.
الصفحه ٤٩ : التلاوة كما ذكر ، ونظير هذا أن أبا حيان فسر
فى سورة الأنبياء كلمة (زُبُراً) بعد قوله تعالى. (فَتَقَطَّعُوا
الصفحه ٢٢٨ : ضاحكا» ونحو (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) وتجويز الزمخشرى الوجهين فى (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ
الصفحه ٣٣ :
وقد تلحق هذه
كاف الخطاب كقوله :
٥٩٧ ـ ولقد شفى نفسى وأبرأ سقمها
قيل الفوارس
الصفحه ١٠٦ : نحوه كما صرح به جماعة ففيه تقدير لما معنى الكلام
مستغن عنه ولم يلفظ به فى وقت.
الخامس : كاف
التشبيه
الصفحه ٢١٠ :
أمثلة.
أحدها : قول
أبى عبيدة فى (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ) إن الكاف حرف قسم
الصفحه ٢٩٣ : كافة ، وأظهر منه أنها مصدرية ؛ لإبقاء الكاف حينئذ
على عمل الجر ، وقيل فى (الْكَذِبَ) إنه مفعول إما
الصفحه ١٣ : الخطاب وبدونها ،
ويجوز فى الممدودة أن يستغنى عن الكاف بتصريف همزتها تصاريف الكاف ؛ فيقال «هاء»
للمذكر
الصفحه ٣٥ : ـ ورمى ، وما رمتا يداه ، فصابنى
سهم يعذّب ،
والسّهام تريح
الخامس : الألف الكافة
الصفحه ١٤٤ :
المعنى عليه أسهل من العطف على المعنى ، وقيل : الكاف زائدة ، أى ألم تر
إلى الذى حاج أو الذى مر
الصفحه ٣٢٩ : عن بعض المعلمين ؛ إذ لا يكون اسم [ظاهر] هكذا فأما الكاف
الاسمية فإنها ملازمة للاضافة ، فاعتمدت على