الصفحه ٢٥٢ : آمّين ،
اه. وهذا قول ضعيف ، والصحيح جواز الوصف بعد العمل
النوع الحادى
عشر : إجازتهم فى بعض أخبار
الصفحه ٣١٧ : يجدون مصرفا عن التعليل بمشابهة ألفى التأنيث ؛
فيرجعون إلى ما اعتبره البصريون.
والحادى عشر :
قولهم فى
الصفحه ١٩٧ : اقتضى مفهومه أن من لم يطعمه منه ، فكان الفصل به كلا فصل.
الحادى عشر :
قوله تعالى (فَاغْسِلُوا
الصفحه ٧ :
الخباز فى شرح الجزولية أن أقسام التنوين عشرة ، وجعل كلا من
الصفحه ١٣٥ : المسألة قبلها ، ومن ذلك قوله :
٧١٧ ـ الذّئب يطرقها فى الدّهر واحدة
وكلّ يوم
ترانى
الصفحه ٣٢٥ :
الصَّالِحاتِ).
وزعم ابن
الحاجب فى شرح المفصل وغيره أن المفعول المطلق يكون جملة ، وجعل من ذلك نحو «قال
زيد
الصفحه ١٠٢ : للنفى ، أى انتفى كونها فى هذا الوقت إلا كأغنّ.
وقال ابن
الحاجب فى (وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ
الْيَوْمَ إِذْ
الصفحه ١٤ : بالاستقبال ، نحو «هل تسافر؟» بخلاف الهمزة نحو «أتظنه قائما»
وأما قول ابن سيده فى شرح الجمل : لا يكون الفعل
الصفحه ٨٦ :
وزعم ابن مالك
فى كافيته وشرحها أن الفعل بعدهما على إضمار أن ، والأول قوله فى التسهل وشرحه ،
وقد
الصفحه ١٧٣ : شرح المفصل ووجّه به قول الفارسى والكوفيين إن البيت من
التنازع وإعمال الأول ، وفيه نظر ؛ لأن المعنى
الصفحه ١٥٨ : ء ، فأجاز الفصل فى (وَمَكْرُ أُولئِكَ
هُوَ يَبُورُ) وابن الخباز فقال فى شرح الإيضاح : لا فرق بين كون
امتناع
الصفحه ٢٦٣ : لفظ ، ومثله قول ابن
عصفور فى شرح الجمل : إنه يجوز فى «زيد هو الفاضل» أن
الصفحه ١٧٧ :
فى نحو «الشّمس طالعة ، والموعظة نافعة» وإنما يفترق حكم المجازى والحقيقى
الظاهرين ، لا المضمرين
الصفحه ٢٥٦ : » تنوين
اليوم ، وجعل الجملة بعده صفة له ، وكذلك «أجمع» وما يتصرف منه فى باب التوكيد ،
يجب تحريده من ضمير
الصفحه ٢٩٨ : تِسْعَةَ
عَشَرَ) (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ
صابِرُونَ) وهو شاذ فى باب نعم نحو «من توضّأ يوم الجمعة