الصفحه ٢٣٧ : عن أن تعمل فيما تباعد منها وهو الخبر ، كذا قال ابن
مالك. والذى عندى أن سيبويه يرى أن المركبة لا تعمل
الصفحه ٢٥٢ : أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ)
: إن الجملة
بعدكم صفة لها ، والصواب أنها صفة لقرن ، وجمع
الصفحه ٢٥٧ : الموضع بخلافه ، وله
أمثلة :
أحدها : قول
الزمخشرى فى (مُخْرِجُ الْمَيِّتِ
مِنَ الْحَيِّ) إنه عطف على
الصفحه ٢٦١ : : قول
الزمخشرى فى (وَلا يَلْتَفِتْ
مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ)
: إن من نصب قدّر
الاستثناء من
الصفحه ٢٦٨ : ) وحذف العائد فى نحو «جاء الذى هو فى الدار» بخلاف نحو (لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ
أَيُّهُمْ أَشَدُّ
الصفحه ٢٧٥ : مقتضى هذين الشرطين أو أحدهما فى ضرورة أو قليل من الكلام.
فالأول كقوله :
٨٤٥ ـ وخالد يحمد
الصفحه ٢٧٩ : » ضربه قائما ، أولى من تقدير باقى البصريين :
حاصل إذا كان ـ أو إذ كان ـ قائما ، لأنه قدّر اثنين وقدروا
الصفحه ٣١١ :
وجعل منه
الزمخشرى وتبعه ابن مالك بدر الدين (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ) أى إن افتخرتم بقتلهم فلم تقتلوهم
الصفحه ٣٢٧ :
من تعنتهم وتكرر سؤالهم ، ولما كثر استعمال مثل هذا فيمن انتفت عنه مقاربة
الفعل أولا ثم فعله بعد ذلك
الصفحه ٣٦٠ :
الفدن : القصر
، والسّياع : الطين ، ومنه فى الكلام «أدخلت القلنسوة فى رأسى» و «عرضت الناقة على
الحوض
الصفحه ٨ : بعاقلة لبيبة ؛ فإنك تحكى اللفظ المسمى به ، وهذا
اعتراف منه بأنه تنوين الصرف ؛ لأن الذى كان قبل التسمية
الصفحه ٢٦ : والجواب محذوف على القول الثانى ، والزيادة ظاهرة فى قوله :
٥٨٦ ـ فما بال من أسعى لأجبر عظمه
الصفحه ٢٨ :
فى هذا الوصف بخصوصه إنما كان من جهة أن الأمر والنهى من حيث هما أمر ونهى
متقابلان ، بخلاف بقية
الصفحه ٢٩ :
الحال من النكرة فى هذه الآية أمران ؛ أحدهما خاص بها ، وهو تقدم النفى ،
والثانى عام فى بقية الآيات
الصفحه ٣٦ :
التاسع : أن تكون بدلا من نون ساكنة ،
وهى إما نون التوكيد أو تنوين المنصوب ، فالأول نحو (لَنَسْفَعاً