الصفحه ٨٢ : .
واختلف فى نحو «عرفت
زيدا من هو» فقيل : جملة الاستفهام حال ، وردّ بأن الجمل الإنشائية لا تكون حالا ،
وقيل
الصفحه ١٠٤ : حال من ضمير عالة ، والأولى
على قوله أن يكون صعاليك حالا من محذوف ، أى نعولكم صعاليك ويكون الحالان
الصفحه ١٧٢ : الثانية : يغلب ، وفى البيت : فلسنا على صفته.
العاشر : العاملان
فى باب التنازع ، فلا بد من ارتباطهما إما
الصفحه ١٧٧ : .
السادس : تأنيث
المذكر ، كقولهم «قطعت بعض أصابعه» وقرىء (تلتفطه بعض السيارة) ويحتمل أن يكون منه
(فَلَهُ
الصفحه ٢٢١ :
(ظُلُماتٌ) من قوله تعالى (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ) لأن الأصل فى الصفة الإفراد
الصفحه ٢٢٥ : والمفعولية ـ من ذلك نحو (وَلا تُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) (وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) أى ظلما مّا أو خيرا مّا ، أى
الصفحه ٢٣٩ : وتنكيرا ، وقد يكون عبّر عن البدل بعطف البيان لتآخيهما ، ويؤيده فى قوله (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٢٥١ :
الغفير» وما وطّىء به من خبر أو صفة أو حال ، نحو «زيد رجل صالح ، ومررت
بزيد الرجل الصالح» ومنه
الصفحه ٢٦٢ :
والذى أجزم به
أن قراءة الأكثرين لا تكون مرجوحة ، وأن الاستثناء فى الآية من جملة الأمر على
القرا
الصفحه ٢٨٦ :
*يا زيد زيد اليعملات* [٦٩٨]
أن الحذف من
الثانى ، قال ابن الحاجب : إنما اعترض بالمضاف الثانى بين
الصفحه ٣١٤ : الفاعل لعظمته وحقارة المفعول أو بالعكس أو للجهل به
أو للخوف عليه أو منه أو نحو ذلك ، فإنه تطفل منهم على
الصفحه ٣٦٣ : ]
يا أبتا علّك
أو عساكا [٢٤٦]
وإعطاء لعل حكم
عسى فى اقتران خبرها بأن ، ومنه الحديث «فلعلّ
الصفحه ٤٠ : ، وقائم الزيدان ، عند من جوزه وهو
الأخفش والكوفيون.
والفعلية هى :
التى صدرها فعل ، كقام زيد ، وضرب اللص
الصفحه ٤٤ : (هُوَ) ضميرا له سبحانه ولفظ الجلالة بدل منه أو عطف بيان عليه
كما جزم به ابن الحاجب ، بل قدر ضمير الشأن
الصفحه ٦٤ : : (وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّا