الصفحه ٦٠ : إسلامهم كان أغيظ لهم ورجوعهم إلى الكفر كان عندهم أقرب ، وعلى
هذا فـ (أَنْ يُؤْتى) من كلام الله تعالى ، وهو
الصفحه ٦٦ : ؛
ولهذا تقع مبتدأ نحو «لا حول ولا قوّة إلّا بالله كنز من كنوز الجنة» وفى المثل «زعموا
مطيّة الكذب» ومن هنا
الصفحه ٨٥ : لمحذوف ، والجملة صلة وعائد ،
أى يا من هم الناس ، على أنه قد حذف العائد حذفا لازما فى نحو *ولا سيّما يوم
الصفحه ١٠٥ : مؤكّد للضمير فى أعلم ، وهو نائب عن نحن ؛ ليتخلّص بذلك من الجمع بين إضافة
أفعل وكونه بمن ، وهذا البيت
الصفحه ١٠٦ : الجار ؛ لأن ربّ لها الصّدر من بين حروف الجر ، وإنما
دخلت فى المثالين لإفادة التكثير أو التقليل ، لا
الصفحه ١١٢ : (أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ
مَنْ فِي النَّارِ) إنهم جعلوا فى النار الآن لتحقق الموعود به ، ولا يلزم
ما ذكره ؛ لأنه لا
الصفحه ١٢٤ : يجوز إتباع مجروره على المحل عند من لا يشترط المحرز ، ويحتمل أن يكون منه (وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً
الصفحه ١٤٦ : جعلوا
لكل من أوجه الإعراب معنى.
عطف الخبر على الإنشاء ، وبالعكس
منعه البيانيون
، وابن مالك فى شرح
الصفحه ١٥٦ : ، ومفسره مفعول مؤخر كـ «ضرب غلامه زيدا» أجازه الأخفش وأبو
الفتح وأبو عبد الله الطّوال من الكوفيين ، ومن
الصفحه ١٦٦ :
ومنه (وَأَمَّا مَنْ خافَ
مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ
الصفحه ١٧٤ : ، و «جميع» على التوكيد ، وقول بعض من عاصرناه فى قوله
تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٧٦ : هوى
وعقل عاصى
الهوى يزداد تنويرا
ويحتمل أن يكون
منه (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
الصفحه ١٩٣ : تمييزا.
والصواب فى
الآية أنّ (كَلالَةً) بتقدير مضاف ، أى ذا كلالة ، وهو إمّا حال من ضمير (يُورَثُ) فكان
الصفحه ٢١٤ : حمل على ما لم يثبت فى الخبر.
وأما (وَفِي مُوسى) فعطف على (فِيها) من (وَتَرَكْنا فِيها
آيَةً
الصفحه ٢٢٦ : إبلاء أسف ، أو لأجل الأسف ؛
فمن لم يشترط اتحاد الفاعل فلا إشكال ، وأما من اشترطه فهو على إسقاط لام