الصفحه ٣٢٨ :
بالإضافة ؛ فإنه لا مدخل فى الخفض لخصوصية كون المضاف ظرفا.
خاتمة ـ ينبغى
للمعرب أن يتخير من العبارات
الصفحه ٣٣٠ : هنا قلت : حرف التعريف أل ، فقطعت الهمزة ، وذلك
لأنك لما نقلت اللفظ من الحرفية إلى الاسمية أجريت عليه
الصفحه ٣٣٥ : من التبعيضية عليه بعد (وَإِنَّهُمْ) ومحال أن يكون الجمع من الاثنين ، وقال الأحنف [بن قيس
الصفحه ٣٣٨ :
قولك «ما أحسن زيدا؟» فقال : زائدة ، بناء منه على أن المثال المسئول عنه «ما كان
أحسن زيدا» وليس فى
الصفحه ٣٤٠ :
ويحتمل أن يكون
منه (فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ ، عَلَى الْكافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ) ويحتمل تعلق
الصفحه ٣٥٩ :
من جهة إعمال ما بعد الفاء ، واحتج بأن «أما» وضعت على أن ما بعد فاء
جوابها يتقدم بعضه فاصلا بينها
الصفحه ١١ : لغير مذكور ، وهو ما قدّره فى اعتقاده من أن
الليل يجمعه وأم عمرو ، وجاز ذلك لأمن اللبس ؛ لعلمه أن كل أحد
الصفحه ١٢ : .
والرابع :
المبدلة من همزة الاستفهام كقوله :
٥٦٦ ـ وأتى صواحبها فقلن : هذا الذى
منح
الصفحه ١٣ : بالفتح و «هاء» للمؤنث بالكسر ، و «هاؤما» و «هاؤنّ» و «هاؤم» ومنه (هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ).
والثانى
الصفحه ٢٠ : إلى أول يوم.
التاسع : عطف
ما لا يستغنى عنه كاختصم زيد وعمرو ، واشترك زيد وعمرو.
وهذا من أقوى
الصفحه ٢٣ : سيأتى.
والثانى
والثالث من أقسام الواو : واوان يرتفع ما بعدهما.
إحداهما : واو
الاستئناف نحو
الصفحه ٢٧ : الآية خفيا لا يستخرجه إلا مثل ابن عباس قيل ذلك ، ولهذا كان يقول
: أنا من ذلك القليل ، هم سبعة وثامنهم
الصفحه ٣٧ : محذوفا لزوما ،
وقول ابن الطراوة : النداء إنشاء ، وأدعو خبر ، سهو منه ، بل أدعو المقدر إنشاء
كبعت وأقسمت
الصفحه ٥١ : ؛ فلا اعتراض ولا زيادة ، ولكنّ المعنى على الأول أوجه ؛ إذ الأنباء من
شأنها أن تنمى بهذا وبغيره
الثانى
الصفحه ٥٣ :
لكالمرتجى
ظلّ الغمامة كلما
تبوّأ منها
للمقيل اضمحلّت
قال أبو على :
تهيامى بعزة جملة