الصفحه ٢٤٤ : والبطن».
تنبيه ـ من
العوامل ما يعمل فى الظاهر وفى المضمر بشرط استتاره وهو نعم وبئس ، تقول «نعم
الرّجلان
الصفحه ٢٤٨ : بعض المتأخرين فى تجويز أبى
البقاء فى قوله تعالى : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ)
: إنه يجوز كون
الجملة
الصفحه ٢٥٦ : » مهملة
، وهنّا خبر مقدم ، وحنت مبتدأ مؤخر بتقدير أن مثل «تسمع بالمعيدىّ خير من أن تراه».
النوع الرابع
الصفحه ٢٥٨ : الإشارة ، وإن الصابر والغافر جعلا من عزم الأمور مبالغة ،
والصواب أن الإشارة للصبر والغفران ، بدليل (وَإِنْ
الصفحه ٢٦٦ : .
وإنما أجاز
كثير من النحويين فى نحو قولك «نعم الرجل زيد» كون زيد خبرا لمحذوف مع إمكان
تقديره مبتدأ
الصفحه ٢٧٠ : : بأن يقدر أحدهما بمعنى السفر من قوله
تعالى (وَإِذا ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ) والآخر بمعنى الإيلام
الصفحه ٢٧١ : الملائكة الاستغفار وإلى الآدميين دعاء بعضهم لبعض ، وأما قول
الجماعة فبعيد من جهات ، إحداها : اقتضاؤه
الصفحه ٢٨٣ : المسألة (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) أى : شأنى صبر جميل ، أو صبر جميل أمثل من غيره ، ومثله
(طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) أى
الصفحه ٣٠٠ :
*من يفعل الحسنات الله يشكرها* [٨١]
وقد مر أن أبا
الحسن خرّج عليه (إِنْ تَرَكَ خَيْراً
الصفحه ٣٠٣ : بذلك إلا مع حرف الاستثناء ، فطوى ذكره لذلك ،
وعليهما فالباء محذوفة من أن ، وقال بعضهم : يجوز أن يكون
الصفحه ٣١٦ : الاستشهاد
بالبيت لأن هذا الحكم ثابت أيضا للخبر والحال.
والرابع :
قولهم فى نحو (وَكُلا مِنْها
رَغَداً) «إن
الصفحه ٣١٧ : المتعلمين.
والتاسع :
قولهم فى المضارع فى مثل «يقوم زيد» : فعل مضارع مرفوع لخلوه من ناصب وجازم ،
والصواب أن
الصفحه ٣٢٠ : ـ [فلا مزنة ودقت ودقها]
ولا أرض أبقل
إبقالها [ص ٦٧٠]
قال : وليس
بضرورة لتمكنه من
الصفحه ٣٢٣ : الذى تعلق به الظرف.
والثالث : (وَإِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً) فإن (أُمَّةً) حال من معمول
الصفحه ٣٢٦ : ) ولهذا كان أبلغ من أن يقال «لم يرها» لأن من لم يرقد
يقارب الرؤية ، وأما إذا كانت المقاربة مثبتة فلأن