الصفحه ٣٣ : «واها»
كقوله :
٥٩٥ ـ واها لسلمى ثمّ واها واها
[هى المنى لو أنّنا نلناها
الصفحه ٣٤ : المعلمين لام ألف خطأ لأن كلّا من اللام والألف قد مضى ذكره ،
وليس الغرض بيان كيفية تركيب الحروف ، بل سرد
الصفحه ٤١ : ، أو لاختلاف النحويين
ولذلك أمثلة :
أحدها : صدر
الكلام من نحو «إذا قام زيد فأنا أكرمه» وهذا مبنى
الصفحه ٤٣ : ، وذلك إذا قدرته مفعولا معه ؛ إذ لا
بد من تقدير فعل حينئذ ، أى ما تكون ، أو ما تصنع.
ونظير ما هذه
فى
الصفحه ٤٥ : آتِيهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فَرْداً) ويؤيده أن أصل الخبر الإفراد ، وأن حمزة يميل الألف من (آتِيكَ) وذلك
الصفحه ٥٠ : تقديره عند من قدّر مذ مبتدأ : ما أمد ذلك ، وعند من قدرها خبرا : ما
بينك وبين لقائه.
الثالث : جملة
أفعال
الصفحه ٥٤ : أحد الاسمين ، وحذف من الآخر مثل ذلك ، والمعنى وإرضاء الله وإرضاء
رسوله أحقّ من إرضاء غيرهما.
والسادس
الصفحه ٦٥ : أشبه من أن تكون مجوزة ، وكيف تعلق الفعل عما هو منه كالجزء؟ وبعد
فعندى أن المسألة صحيحة ، ولكن مع
الصفحه ٨٤ : بدل من المفعول به لا ظرف ، ولا يأتى (١) هذا الجواب فى البيت ، والجواب الشامل لهما أن يوم
القيامة لما
الصفحه ٩٦ : للزمخشرى ومن وافقه. والثالث :
ما يمنعهما معا ، نحو (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ
الصفحه ١٠٢ : ظَلَمْتُمْ) إذ بدل من اليوم ، واليوم إما ظرف للنفع المنفى ، وإما
لما فى لن من معنى النفى ، أى انتفى فى هذا
الصفحه ١١٦ : الاستفهام ما قبله ، وأما من نصب فالأصل
ما هى حاجتك ، بمعنى أىّ حاجة هى حاجتك ، ثم دخل الناسخ على الضمير
الصفحه ١٢٠ : ، بخلاف البدل نحو (ما يُقالُ لَكَ
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو
الصفحه ١٢٨ : ء
الذى يتزوده من أفعال البر ، وعليهما فمثل نعت له تقدم فصار حالا ، وأما قوله :
٧١٢ ـ نعم الفتاة
الصفحه ١٣٣ : الاختصاص بدونه ، وهو ما قدّمناه من الصفة المقدرة ، أو
الوقوع بعد واو الحال ؛ فلذلك جاز تأخر الظرف كما فى