الصفحه ٣٠٤ : إِنَّكُمْ
لَمُشْرِكُونَ) (وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا
لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ) بخلاف
الصفحه ٣٠٩ : ، وقال الخليل فى «ما يحسن بالرّجل خير منك أن يفعل
كذا» هو على نية أل فى خبر ، ويرده أنه لا تجامع من
الصفحه ٣١٢ : تَوَّابٌ حَكِيمٌ) أى لهلكتم (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ) قال الزمخشرى
الصفحه ٣٣٣ :
مستفاد من الهمزة ، والأول مرفوع لحلوله محل الاسم ، والثانى منصوب بأن
مضمرة بعد واو المصاحبة على حد
الصفحه ٣٣٤ : لقيل : تلظّت ، وكذا تمنّى من قوله :
تمنّى ابنتاى
أن يعيش أبوهما
[وهل أنا إلّا من
الصفحه ٣٣٦ :
والضّاربه» على قول سيبويه ؛ لأنه لا يضاف الوصف الذى بأل إلى عار منها ،
ونحو قولهم «لا عهد لى بألأم
الصفحه ٣٤٢ :
إلّا كواكبها [٢٢٤]
فرفع كواكبها
بدلا من ضمير يحكى ؛ لأنه راجع إلى «أحدا» ، وهو واقع فى سياق
الصفحه ٣٤٧ : الجراح بخفض كلهم ، فقلت له : هلا قلت كلّهم ـ يعنى بالنصب ـ فقال :
هو خير من الذى (١) قلته أنا ، ثم
الصفحه ٣٤٨ :
ثم قال
السيرافى : الإصل خرب الجحر منه ، بتنوين خرب ورفع الجحر ، ثم حذف الضمير للعلم به
، وحوّل
الصفحه ٣٥٠ : أى
مذعورة ، ويروى بالجر صفة لليلة مثل (وَاللَّيْلِ إِذا
يَسْرِ) وبالنصب حالا من المرأة ، وليس بقوىّ
الصفحه ٣ : أفعل فى
التعجب ؛ لأن معناه كمعنى الفعل الماضى ، وشذ قوله :
٥٥٦ ـ [ومستبدل من بعد غضبى صريمة
الصفحه ٦ : للقوافى المطلقة بدلا من حرف الإطلاق ، وهو الألف والواو
والياء ، وذلك فى إنشاد بنى تميم ، وظاهر قولهم أنه
الصفحه ٧ : الحجاج ابن
معزوز أن ظاهر كلام سيبويه فى المسمى تنوين الترنم أنه نون عوض من المدة ، وليس
بتنوين ، وزعم ابن
الصفحه ١٤ :
وتفترق هل من
الهمزة من عشرة أوجه :
أحدها :
اختصاصها بالتصديق.
والثانى :
اختصاصها بالإيجاب
الصفحه ٢٥ :
ولبس عباءة
وتقرّ عينى
أحبّ إلىّ من
لبس الشفوف [٤٢٤]
والثانى