الصفحه ١٢٢ : ءك» وفى نحو «جاءنى كلا أخويك زيد وعمرو».
الثامن : أنه
ليس فى التقدير من جملة أخرى. بخلاف البدل ، ولهذا
الصفحه ١٢٣ : جماعة «إنها لا تكون إلا غير مجارية» مردود باتفاقهم على أن
منها قوله :
٧٠٠ ـ من صديق أو أخى ثقة
الصفحه ١٢٥ : الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ
سُكارى) وقال :
٧٠٢ ـ إنّما الميت من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل
الصفحه ١٣٦ :
ومما ذكروا من
المسوغات : أن تكون النكرة محصورة نحو «إنما فى الدار رجل» أو للتفصيل نحو «الناس
رجلان
الصفحه ١٤٠ : داين حسان
خشية من إفلاس غيره ومطله ، ولا بدّ فى المفعول له من موافقته لعامله فى الفاعل.
ومن الغريب
الصفحه ١٤٣ :
(فَبَشَّرْناها) لأن البشارة من الله تعالى بالشىء فى معنى الهبة ، وقيل
: هو مجرور عطفا على بإسحاق
الصفحه ١٤٤ :
المعنى عليه أسهل من العطف على المعنى ، وقيل : الكاف زائدة ، أى ألم تر
إلى الذى حاج أو الذى مر
الصفحه ١٤٧ :
وإنّ شفائى
عبرة مهراقة
وهل عند رسم
دارس من معوّل؟ [٥٧٠]
وقوله
الصفحه ١٤٨ : بأن يكون معنى الكلام السابق اتجروا تجارة تنجيكم من عذاب أليم
كما كان (فَهَلْ أَنْتُمْ
مُنْتَهُونَ) فى
الصفحه ١٥٣ : ثانيهما نحو قوله :
٧٣٥ ـ جفونى ولم أجف الأخلاء ؛ إنّنى
لغير جميل من
خليلى مهمل
الصفحه ١٦٠ : . وعلى ما قدمناه من تقدير
الصفة لا يتجه الاعتراض ، ويروى «يراه» أى يرى نفسه ، و «تراه» بالخطاب ، ولا
الصفحه ١٦١ :
إنّ بالعكس.
المسألة
الرابعة : فيما يحتمل من الأوجه.
يحتمل فى نحو (كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ
الصفحه ١٦٩ : الثانية أنه لا بد من تقدير
الضمير ، أى طالعة وقت مجيئه ، وزعم الزمخشرى فى الثالثة أنها شاذة نادرة ، وليس
الصفحه ١٧٣ : شرح المفصل ووجّه به قول الفارسى والكوفيين إن البيت من
التنازع وإعمال الأول ، وفيه نظر ؛ لأن المعنى
الصفحه ١٧٥ :
درجة التعريف ؛ فإن «غلام رجل» أخصّ من غلام ، ولكنه لم يتميز بعينه كما
يتميز «غلام زيد».
الثالث