الصفحه ٤٢ :
ومنذ مركبة من حرف الابتداء وذو الطائية واقعة على الزمن ، وما بعدها جملة
اسمية حذف مبتدؤها ، ولا
الصفحه ٤٨ :
فإن قلت :
اجعلها حالا مقدرة ، أى وحفظا من كل شيطان مارد مقدّرا عدم سماعه ، أى بعد الحفظ.
قلت
الصفحه ٥٧ : مستقلتين نحو (فَأْتُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ ، إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ
الصفحه ٦٩ :
فلا محل لها ،
أو حال من الفاعل أو المفعول أو كليهما فمحلها النصب ، والمعنى شاهد للجوابية ،
وقد
الصفحه ٧٢ :
شرطية ، واللام موطئة ، وموضع «ما» نصب بآتيت ، والمفعول الثانى ضمير المخاطب ، و (مِنْ كِتابٍ) مثل من آية
الصفحه ٧٤ :
٦٤٨ ـ [فإمّا كرام موسرون لقيتهم]
فحسبى من ذى
عندهم ما كفانيا
الصفحه ٧٧ : ـ رجلان من مكّة أخبرانا
إنّا رأينا
رجلا عريانا
روى بكسر «إنّ»
فهذه الجمل فى محل
الصفحه ٧٨ : مالك ،
ومنه فى المحكية بعد ما فيه معنى القول (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ ، إِنَّ لَكُمْ فِيهِ
الصفحه ٧٩ : تعالى (فَما ذا تَأْمُرُونَ) بعد (قالَ الْمَلَأُ مِنْ
قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ) لأن
الصفحه ٨٣ :
بنصب «موجعات»
ولك أن تدعى أن البكى مفعول ، وأن «ما» زائدة ، أو أن الأصل «ولا أدرى موجعات»
فيكون من عطف
الصفحه ٨٧ : الجواب الذى لم
يحزم لفظه من الفاء وإذا نحو «إن قام زيد قام عمرو» فمحل الجزم محكوم به للفعل لا
للجملة
الصفحه ٨٩ : هذا
أن يدعى أن الفاء فى ذلك وفى نظائره من نحو «زيد يطير الذّباب فيغضب» قد أخلصت
لمعنى السببية ، وأخرجت
الصفحه ١٠١ :
هل يتعلقان بالفعل الجامد؟
زعم الفارسى فى
قوله :
ونعم مزكأ من
ضاقت مذاهبه
الصفحه ١٠٩ :
٦٨٩ ـ *بمسعاته هلك الفتى أو نجاته*
وإذا كان الاسم
فى نية التقديم كان ما هو من تمامه كذلك
الصفحه ١١٩ : ء من قوله تعالى (إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ) فقد مضى ردّه ، نعم أجاز الكسائى أن ينعت الضمير بنعت
مدح أو