الصفحه ٢٩٤ : كَفَرُوا فِي الْبِلادِ مَتاعٌ قَلِيلٌ) (وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ) (لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ
نَهارٍ
الصفحه ٢٩٥ : وخبرها ، وقال :
٨٦٦ ـ لهفى عليك للهفة من خائف
يبغى جوارك
حين ليس مجير
أى
الصفحه ٢٩٨ : مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ) أى قائلين ذلك ، ومثله (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٣٠٥ :
وإذا رفع الفعل
بعد إضمار أن سهل الأمر ، ومع ذلك فلا ينقاس ، ومنه (قُلْ أَفَغَيْرَ
اللهِ
الصفحه ٣٠٨ : وأضيف إلى علم ، من ابن
وابنة اتفاقا ، أو بنت عند قوم من العرب ، فأما قوله :
٨٨٦ ـ جارية من قيس
الصفحه ٣٢٩ :
فيقال فى المتصل بالفعل من نحو «ضربت» : التاء فاعل ، أو الضمير فاعل ، ولا
يقال ت فاعل ، كما بلغنى
الصفحه ٣٥٧ : الشرط ، وجعل سيبويه ذلك من
العطف على التوهم ؛ قال : فكأنه قال : أتركبون فذلك عادتنا أو تنزلون فنحن
الصفحه ٣٦١ : الباء للتعدية كالهمزة ، أى لتنىء
العصبة ؛ أى تجعلها تنهض متثاقلة.
القاعدة الحادية عشرة
من ملح
الصفحه ٣٦٢ : ]
ذكر الثانى ابن
الشجرى ، وخرّجه غيره على أنه [جاء] على لغة من يقول شايشا ـ بالألف ـ ثم أبدلت
الألف همزة
الصفحه ٣٦٤ : معناه لجاء من ذلك أمثلة كثيرة.
وهذا آخر ما
تيسر إيراده فى هذا التأليف ، وأسأل الله الذى منّ علىّ
الصفحه ١٠ :
ما ذكرناه من أنها للاعلام ؛ إذ لا يصح أن تقول لقائل ذلك : صدقت ؛ لأنه
إنشاء لا خبر.
واعلم أنه
الصفحه ١٦ :
على الإنسان قبل زمان قريب طائفة من الزمان الطويل الممتد لم يكن فيه شيئا مذكورا
، بل شيئا منسيا نطفة فى
الصفحه ١٨ : من
الإعراب ، وقيل : هى مع القول بذلك أسماء كما قال الأخفش فى نحو صه ونزال : أسماء
لا محل لها ، وكما
الصفحه ١٩ : تقصد المعبة نحو «ما قام زيد ولا عمرو» ولتفيد أن
الفعل منفىّ عنهما فى حالتى الاجتماع والافتراق ، ومنه
الصفحه ٢١ :
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ) الآية.
ويشاركها فى
هذا