الصفحه ١٢٩ :
بدل بعض ، قال ابن مالك بدر الدين : ومنه (وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
الصفحه ١٣٥ : يخلو الحال من أن يفاجئك عند خروجك أسد أو رجل.
والعاشر : أن
تقع فى أول جملة حالية كقوله :
٧١٦
الصفحه ١٣٧ : » بالخفض ، وشرطه إمكان توجّه
العامل إلى المعطوف ، فلا يجوز فى نحو «ما جاءنى من امرأة ولا زيد» إلا الرفع
الصفحه ١٥٠ : بعدها بما قبلها ، فبقى أن تكون للحال ؛ فتكون جملة
الحال مقيدة للنهى ، والمعنى لا تأكلوا منه فى حالة كونه
الصفحه ١٧٩ : ) (وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنا أَشَدُّ
عَذاباً).
التاسع : وجوب
التصدير ؛ ولهذا وجب تقديم المبتدأ فى نحو «غلام من عندك
الصفحه ١٨٠ : ء ، وذلك فى ثلاثة أبواب :
أحدهما : أن
يكون المضاف مبهما كغير ومثل ودون ، وقد استدل على ذلك بأمور : منها
الصفحه ١٨١ : مثلان* [٨١]
وزعم أن «حقا»
اسم فاعل من حقّ يحق ، وأصله حاقّ فقصر ، كما قيل برّ وسرّ ونمّ ؛ ففيه ضمير
الصفحه ١٨٢ : بالفتح ،
وهو أرجح من الإعراب عند ابن مالك ، ومرجوح عند ابن عصفور.
فإن كان المضاف
إليه فعلا معربا أو
الصفحه ١٨٦ : : فلان يتعهّد ضيعته ، قال ابن درستويه : ولا يجوز عنده
يثعاهد ؛ لأنه لا يكون عند أصحابه إلا من اثنين ، ولا
الصفحه ٢١٨ :
العاشر : قول
بعضهم فى الرحيم من البسملة : إنه وصل بنية الوقف فالتقى ساكنان الميم ولام الحمد
فكسرت
الصفحه ٢٣٤ : لم يتأمل المعرب اختلطت عليه الأبواب والشرائط.
فلنورد أنواعا
من ذلك مشيرين إلى بعض ما وقع فيه الوهم
الصفحه ٢٦٥ :
قوله :
٨٣٩ ـ اعتاد قلبك من سلمى عوائده
وهاج أحزانك
المكنونة الطّلل
الصفحه ٢٦٩ : من الأسد تسلم» فإن الشرط المقدر منفى ، وذلك صحيح فى
المعنى والصناعة ، ولك أن تجيب عن الجمهور بأن
الصفحه ٢٨٧ : الْمُسَبِّحُونَ) وأما (قالَ رَبِّ
ارْجِعُونِ) فأفرد ثم جمع لأن غير المبتدأ والخبر لا يجب لهما من
التطابق ما يجب
الصفحه ٢٩٢ : اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ) أى فإن أحصرتم فحللتم (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ