الصفحه ١١١ : الوصف فلأن الأصل فى الخبر والحال والنعت الإفراد ، ولأن الفعل فى ذلك لا
بد من تقديره بالوصف ، قالوا
الصفحه ١٤٥ :
آخر ، وقد صح الاستئناف بوجه آخر يكون الاعتذار معه منفيا ، وهو ما قدمناه ونقلناه
عن ابن خروف من أن
الصفحه ١٥٢ : ابن الحاجب
: وهذه قوة منه ، واستنباط لمعنى دقيق ، ثم اعترض عليه بقوله تعالى (فَلا أُقْسِمُ
الصفحه ١٩٠ : مما حذف منه ، وجوّز سيبويه أن يكون المحلّ جرا ، فقال بعد ما حكى قول
الخليل : ولو قال إنسان إنه جر لكان
الصفحه ٢٢٤ : يلزم فصل صلة أن من معمولها بالأجنبى وهو اسم عسى.
مسألة ـ (وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ) تحتمل ما الحجازية
الصفحه ٢٣٢ :
باب التوابع
مسألة ـ نحو (آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ رَبِّ
مُوسى وَهارُونَ) يحتمل بدل الكل من
الصفحه ٢٤٠ : أجيز الوجهان فى (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) ويحتمل (سِيرَتَهَا) أن يكون بدلا من ضمير المفعول بدل اشتمال
الصفحه ٢٥٣ : ) (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) ولهذا قدر ضمير الشأن فى قوله :
إنّ من يدخل
الكنبسة يوما
الصفحه ٢٨٠ : » ، ولا يتأتى ذلك فى
المثال السابق ، لأن إفراد فاعل الفعل يأباه ، نعم لك أن تسلم فيه من الحذف ، بأن
تقدر
الصفحه ٢٩٧ : (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى) وثانيهما فقط نحو
__________________
(١) رواه المؤلف فيما
مضى (ص ٤٧٢) «فثوب نسيت
الصفحه ٣١٨ : وثلاث ورباع؟ قلت : الخطاب للجميع ؛ فوجب التكرير ليصيب كل
ناكح يريد الجمع ما أراده من العدد الذى أطلق له
الصفحه ٣٢٤ : : أن يكون معنا عدد مميز بمذكر ومؤنث ، وكلاهما مما
لا يعقل ، وفصلا من العدد بكلمة بين ، قال :
٨٩٨
الصفحه ٣٢٥ :
الصَّالِحاتِ).
وزعم ابن
الحاجب فى شرح المفصل وغيره أن المفعول المطلق يكون جملة ، وجعل من ذلك نحو «قال
زيد
الصفحه ٣٤٣ : ، تقول :
عجبت من قيامك ، وعجبت أن تقوم ، وأنك قائم ، ولا يجوز : عجبت قيامك ، وشذ قوله :
٩١١