الصفحه ٣٢٢ : ، ويكون الأول ما تيسر لهم من الفتوح فى زمنه عليه الصلاة والسّلام
، والثانى ما تيسر فى أيام الخلفا
الصفحه ٣٣١ : ، وإن عين المفعول فيه ـ فقيل : ظرف زمان أو مكان ـ فحسن
ولا بد من بيان متعلقه كما فى الجار والمجرور الذى
الصفحه ٣٣٩ : بِاللهِ
شَهِيداً) لما دخله من معنى اكتف بالله شهيدا ، بخلاف قوله :
قليل منك
يكفينى ، ولكن
الصفحه ٣٤٤ : الابتداء بعد إنّ التى بمعنى نعم ، لشبهها فى اللفظ بإنّ المؤكدة ، قاله بعضهم
فى قراءة من قرأ (إِنْ هذانِ
الصفحه ٣٤٥ :
فالأصل كفافا ،
فهو حال ، أو ترك كفاف ، فمصدر ، ومنه عند أبى حاتم قوله :
٩١٥ ـ جاءت لتصرعنى
الصفحه ٣٤٦ : أبى جهل :
ما تنقم
الحرب العوان منّى
بازل عامين
حديث سنّى
*لمثل هذا
الصفحه ٣٥٦ : » و
٩٣٢ ـ *أىّ فتى هيجاء أنت وجارها*
و «ربّ رجل
وأخيه» (إِنْ نَشَأْ
نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٤ : وسيبويه آخر».
وأما تنوين رجل
ونحوه من المعربات فتنوين تمكين ، لا تنوين تنكير ، كما قد يتوهم بعض الطلبة
الصفحه ٢٤ : احتملت ـ عند من يجيز تعدد الحال ـ العاطفة والابتدائية نحو (اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ
وَلَكُمْ
الصفحه ٣٥ : » وهذه واجبة.
الثامن : أن
تكون لمدّ الصوت بالمنادى المستغاث ، أو المتعجّب منه ، أو المندوب ، كقوله
الصفحه ٥٢ :
تلك القلوص بداء
وقوله :
٦٢٤ ـ يا ليت شعرى والمنى لا تنفع
هل أغدون
الصفحه ٥٦ : والحجرة عمرو» وذلك من العطف على معمولى
عاملين مختلفين عند الأخفش ، وعلى إضمار الجار عند سيبويه والمحققين
الصفحه ٦٢ : مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ) (إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي
الصفحه ١٠٧ : المحذوف أو الظرف أو المجرور لنيابتهما عن استقر وقربهما من
الفعل لاعتمادها! فيه خلاف ، والمذهب المختار
الصفحه ١٠٨ :
يكون توكيدا لضمير محذوف مع الاستقرار ، لأن التوكيد والحذف متنافيان ، ولا
لاسم إنّ على محله من