الصفحه ٣٥٧ : فصلوا
بهما الفعل الناقص من معموله نحو «كان فى الدّار ـ أو عندك ـ زيد جالسا» وفعل
التعجب من المتعجّب منه
الصفحه ٤ :
ففيها شذوذان :
ترك نون التوكيد ، وإثبات نون الرفع مع الجازم. وجوازا كثيرا بعد الطلب نحو (وَلا
الصفحه ١٥ : كان ينبغى لك أن تفعل ، نحو أتضرب زيدا وهو أخوك؟
ويتلخص أن
الإنكار على ثلاثة أوجه : إنكار على من ادعى
الصفحه ٢١ : عشر :
عطف الشىء على مرادفه نحو (إِنَّما أَشْكُوا
بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ) ونحو (أُولئِكَ
الصفحه ٣٦ :
التاسع : أن تكون بدلا من نون ساكنة ،
وهى إما نون التوكيد أو تنوين المنصوب ، فالأول نحو (لَنَسْفَعاً
الصفحه ٤٢ : الاستفهام له
الصّدر.
الخامس : نحو (أَبَشَرٌ يَهْدُونَنا) فالأرجح تقدير بشر فاعلا ليهدى محذوفا ، والجملة
الصفحه ٤٤ : الجميع.
انقسام الجملة إلى صغرى وكبرى
الكبرى هى :
الاسمية التى خبرها جملة نحو «زيد قام أبوه ، وزيد
الصفحه ٥١ :
نوادب لا
يمسللنه ونوائح
ومنه الاعتراض
بجملة الفعل الملغى فى نحو «زيد أظنّ قائم» وبجملة
الصفحه ٥٩ : ،
لأنه لا يستثنى بأداة واحدة شيئان ، ولا يعمل ما قبل إلا فيما بعدها إلا إذا كان
مستثنى نحو «ما قام إلا
الصفحه ٧٣ : ولمّا وكيف ، والثانى نحو «إن تقم أقم ، وإن قمت
قمت» أما الأول فلظهور الجزم فى لفظ الفعل ، وأما الثانى
الصفحه ٨٠ : محكية بالقول الأول ، وإن لم تكن محكية بالقول
الثانى ، وغير دالة عليه نحو (وَلا يَحْزُنْكَ
قَوْلُهُمْ
الصفحه ٨٧ : ، وحينئذ فلا يجزم ما عطف عليه ، ويجوز أن يفسر ناصبا لما قبل الأداة ،
نحو «زيدا إن أتانى أكرمه» ومنع المبرد
الصفحه ٨٩ :
وجواب الأول
أنه قد يكون قدّر الكلام مستأنفا ، والنحويون يقدرون فى مثل ذلك مبتدأ كما قالوا
فى
الصفحه ١٠٨ : فى الظرف وهذا تناقض ، فإن
الضمير لا يستكنّ إلا فى عامله.
وإن لم يعتمد
الظرف أو المجرور نحو «فى
الصفحه ١١٧ :
وكان أخو عمرو زيدا» ويستثنى من مختلفى الرتبة نحو «هذا» فإنه يتعين
للاسمية لمكان التنبيه المتصل به