الصفحه ١٥٦ : ذرى المجد
والجمهور يوجبون
فى ذلك فى النثر تقديم المفعول ، نحو (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٦٢ : ، ومحذوفا مرفوعا نحو (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) إن قدر لهما ساحران (٢) ، ومنصوبا كقراءة ابن عامر فى سورة الحديد
الصفحه ١٦٥ : على جملة خالية منه أو بالعكس ، نحو (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ
الصفحه ١٨٤ : .
والثانى
والثالث : كونه على فعل بالفتح أو فعل بالكسر ووصفهما على فعيل ، نحو ذلّ وقوى.
والرابع : كونه
على
الصفحه ١٨٧ :
الأمور التى يتعدّى بها الفعل القاصر
وهى سبعة :
أحدها : همزة
أفعل نحو (أَذْهَبْتُمْ
الصفحه ١٨٩ : ، نحو (أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمائِهِمْ ، فَلَمَّا
أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمائِهِمْ) (نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ
الصفحه ٢٢٠ :
الطالب مرتبة على الأبواب ليسهل كشفها.
باب المبتدأ
مسألة ـ يجوز
فى الضمير المنفصل من نحو (إِنَّكَ
الصفحه ٢٢٨ : نكرة ، وخير منهما الخفض بالإضافة.
من الحال ما
يحتمل كونه من الفاعل وكونه من المفعول ـ نحو «ضربت زيدا
الصفحه ٢٣٠ :
ونحو : (وَإِنْ تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ) يحتمل (تَتَّقُوا) الجزم بالعطف ، وهو
الصفحه ٢٦٦ : .
وإنما أجاز
كثير من النحويين فى نحو قولك «نعم الرجل زيد» كون زيد خبرا لمحذوف مع إمكان
تقديره مبتدأ
الصفحه ٢٧٢ : أفعال الاستثناء ، وقال الكسائى وهشام والسهيلى فى نحو «ضربنى
وضربت زيدا» : إن الفاعل محذوف لا مضمر ، وقال
الصفحه ٢٧٤ :
الضعيف مع إمكان إعمال العامل القوى ، وللأمر الأول منع البصريون حذف المفعول
الثانى من نحو «ضربنى وضربته
الصفحه ٢٨٧ : «نحن قائم» بل يجب فى الخبر المطابقة نحو (وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ ، وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصفحه ٢٩٨ :
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ) ، وأولهما فقط ، خلافا للسهيلىّ ، نحو (حَتَّى يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
الصفحه ٣١١ :
وذلك واجب إن
تقدم عليه أو اكتنفه ما يدلّ على الجواب : فالأول نحو «هو ظالم إن فعل» والثانى
نحو «هو إن