الصفحه ٤٩ :
أحدهما : ما
إذا حمل على الاستئناف احتيج إلى تقدير جزء يكون معه كلاما نحو «زيد» من قولك «نعم
الرجل
الصفحه ٥٣ : الباء متعلقة بالتّهيام لا بخبر محذوف.
الخامس : بين
الشرط وجوابه ، نحو (وَإِذا بَدَّلْنا
آيَةً مَكانَ
الصفحه ٦٥ :
أحدهما : أن
يكون المفسّر إنشاء أيضا ، نحو «أحسن إلى زيد أعطه ألف دينار».
والثانى : أن
يكون مفردا
الصفحه ٧٤ : ]
وقال الهذلى :
٦٥٠ ـ هم اللّاؤن فكّوا الغلّ عنّى*
والثانى نحو «أعجبنى
أن قمت ، أو ما قمت» إذا قلنا
الصفحه ٧٧ : هذا النوع مفسرة للفعل فلا موضع
لها. وما ليس معه حرف التفسير ، نحو (وَوَصَّى بِها
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ
الصفحه ٨١ : : أن
تكون فى موضع المفعول المسرح ، نحو «عرفت من أبوك» وذلك لأنك تقول : عرفت زيدا ،
وكذا «علمت من أبوك
الصفحه ٨٣ : ثمانية :
أحدها : أسماء
الزمان ، ظروفا كانت أو أسماء ، نحو (وَالسَّلامُ عَلَيَّ
يَوْمَ وُلِدْتُ) ونحو
الصفحه ٩٥ : ذلك ، ويرجحه أن توكيد الفعل بالنون بعد لا الناهية
قياس نحو (وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً) وعلى
الصفحه ٩٦ : الاستئناف ، لأن المعنى على
تقييد المتقدم ، فتتعين الحالية بعد أن كانت ممتنعة ، وذلك نحو (وَعَسى أَنْ
الصفحه ١٠٦ : نحوه كما صرح به جماعة ففيه تقدير لما معنى الكلام
مستغن عنه ولم يلفظ به فى وقت.
الخامس : كاف
التشبيه
الصفحه ١١٤ : «القلم
أحد اللّسانين» ونحوه لم يحتج إلى ذلك ، وفى الآية وجه آخر ، وهو أن يقدر من
مفعولا به ، والغيب بدل
الصفحه ١٢٣ :
مجارية له كمنطلق اللسان ومطمئن النفس وطاهر العرض وغير مجارية وهو الغالب
نحو ظريف وجميل ، وقول
الصفحه ١٢٧ :
فضرورتان.
السادس : أن حق
الحال الاشتقاق ، وحق التمييز الجمود ، وقد يتعا كسان فتقع الحال جامدة نحو «هذا
الصفحه ١٣١ :
نحو «من رأيته» أو متعلقها نحو «من رأيت أخاه» فهى مبتدأة أو منصوبة بمحذوف
مقدر بعدها يفسره المذكور
الصفحه ١٣٧ :
أقسام العطف
وهى ثلاثة :
أحدها : العطف
على اللفظ ، وهو الأصل نحو «ليس زيد بقائم ولا قاعد