الصفحه ١٥٠ : عاملين
وقولهم «على
عاملين» فيه تجوز ، أجمعوا على جواز العطف على معمولى عامل واحد ، نحو «إن زيدا
ذاهب
الصفحه ١٥٣ : بنعم أو بئس ، ولا يفسر إلا بالتمييز ، نحو «نعم رجلا زيد ،
وبئس رجلا عمرو» ويلتحق بهما فعل الذى يراد به
الصفحه ١٦٨ : :
الجملة الموصول بها الأسماء ، ولا يربطها غالبا إلا الضمير : إما مذكورا نحو (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ) ونحو
الصفحه ١٧٤ :
الحادى عشر :
ألفاظ التوكيد الأول ، وإنما يربطها الضمير الملفوظ به نحو «جاء زيد نفسه ،
والزيدان
الصفحه ٢٣٢ :
باب التوابع
مسألة ـ نحو (آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ رَبِّ
مُوسى وَهارُونَ) يحتمل بدل الكل من
الصفحه ٢٦١ : المتأخرين وذلك لأنه يرى فى نحو
«خفت» بالكسر و «طلت» بالضم ، أنه محتمل لفعلى الفاعل والمفعول ، ولا خلاف أن
الصفحه ٢٩٦ : مع مضمر مرفوع أو منصوب ، أو معهما
يطّرد حذفه
مفسّرا نحو (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٣٣١ : تعين
للمبتدىء نوع الفعل ؛ فتقول : فعل ماض ، أو فعل مضارع أو فعل أمر ، وتقول فى نحو
تلظّى : فعل مضارع
الصفحه ٣٣٤ : ، ولو كان وحده ؛ لأنه مبهم.
ومما يشتبه نحو
(تُوَلُّوا) بعد الجازم والناصب ، والقرائن تبين ؛ فهو فى نحو
الصفحه ٣٤٤ : محمول فى
اللفظ على نحو قولك «لما تصنعه حسن».
الثالثة :
توكيد المضارع بالنون بعد لا النافية حملا لها فى
الصفحه ٥ : :
اعتبار تاء نحو عرفات فى منع الصرف أولى من اعتبار تاء نحو عرفة ومسلمة ، لأنها
لتأنيث معه جمعية ، ولأنها
الصفحه ١٤ : ، تقول «هل زيد قائم» ويمتنع «هل لم يقم» بخلاف الهمزة ، نحو (أَلَمْ نَشْرَحْ) (أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ
الصفحه ٢٣ : سيأتى.
والثانى
والثالث من أقسام الواو : واوان يرتفع ما بعدهما.
إحداهما : واو
الاستئناف نحو
الصفحه ٢٩ : عليها نحو «فى الدّار قائما
رجل» وعند جمودها نحو «هذا خاتم حديدا ، ومررت بماء قعدة رجل» ومانع الوصفية فى
الصفحه ٣٧ :
حرف الياء
(الياء المفردة) تأتى على ثلاثة أوجه ، وذلك أنها تكون ضميرا للمؤنثة نحو «تقومين ، وقومى