الصفحه ٢٥ : تتعلّق إلا بمحذوف ، نحو (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) فإن تلتها واو أخرى نحو (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ
الصفحه ٣٠ :
بدل منها ، وقيل : مبتدأ والجملة خبر مقدم ، وكذا الخلاف فى نحو «قاما
أخواك» و «قمن نسوتك» وقد
الصفحه ٣٤ : العامة ؛ لأن الخط ليس له تعلق بالفصاحة وقد ذكر للألف تسعة
أوجه :
أحدها : أن
تكون للانكار ، نحو «أعمراه
الصفحه ٣٥ : ]
السادس : أن تكون فاصلة بين الهمزتين نحو (أَأَنْذَرْتَهُمْ) ودخولها جائز ، لا واجب ، ولا فرق بين كون
الصفحه ٤٧ :
ويخص البيانيون
الاستئناف بما كان جوابا لسؤال مقدر نحو قوله تعالى (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
ضَيْفِ
الصفحه ٦١ : ضميره المتصل إلا فى باب ظن وفقد وعدم نحو (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ
الْعَذابِ) فيمن ضم البا
الصفحه ٦٣ : النحويين ، ولزمخشرىّ يستعمل بعضها كقوله فى
قوله تعالى : (وَنَحْنُ لَهُ
مُسْلِمُونَ) : يجوز أن يكون حالا من
الصفحه ٦٨ :
ونحو (وَتَاللهِ
لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) ومنه (لَيُنْبَذَنَّ فِي
الْحُطَمَةِ) (وَلَقَدْ كانُوا
الصفحه ٨٢ : .
واختلف فى نحو «عرفت
زيدا من هو» فقيل : جملة الاستفهام حال ، وردّ بأن الجمل الإنشائية لا تكون حالا ،
وقيل
الصفحه ٨٥ : متحد المعنى
مشروط باتحاد المتعلق نحو (وَيَشْرَبُ مِمَّا
تَشْرَبُونَ) والمتعلق هنا مختلف ، وأن هذا
الصفحه ٩٠ : محل ، ويقع ذلك فى بابى النّسق والبدل خاصة فالأول نحو «زيد
قام أبوه وقعد أخوه» إذا لم تقدر الواو للحال
الصفحه ٩٢ :
واختلف فى
الفاعل ونائبه هل يكونان جملة أم لا ؛ فالمشهور المنع مطلقا ، وأجازه هشام وثعلب
مطلقا نحو
الصفحه ٩٧ : وخروف أنه لا تقدير فى نحو «زيد عندك» وعمرو فى الدار» ثم اختلفوا ؛
فقال ابنا طاهر وخروف : الناصب المبتدأ
الصفحه ١٠١ : «ما» من نحو (فَنِعِمَّا هِيَ) إن الظرف متعلق بنعم ، وزعم ابن مالك أنها موصولة فاعل
، وأن هو مبتدأ خبره
الصفحه ١٠٢ :
، إلا أن جمهور النحويين لا يوافقون على صحة التعلق بالحرف ، فينبغى على قولهم أن
يقدر أن التعلق بفعل دل