الصفحه ٢٥٢ : الضمير حملا على معناه ، كما جمع
وصف جميع فى نحو (وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا
جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ
الصفحه ٢٦٢ : : نحو «زيد
أحصى ذهنا ، وعمرو أحصى مالا» فإن الأول على أن أحصى اسم تفضيل ، والمنصوب تمييز
مثل «أحسن وجها
الصفحه ٢٧٣ :
للخليل وسيبويه أيضا ؛ فإن سيبويه سأل الخليل عن نحو «مررت بزيد وأتانى
أخوه أنفسهما» كيف ينطق
الصفحه ٢٧٦ : بمفعوله ؛ فيذكران نحو (لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا) (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى) وقولك «ما أحسن زيدا» وهذا النوع
الصفحه ٢٨٦ : موضعه ، إذ لا ضرورة تدعو إلى تأخيره ؛ إذ كان الخبر يحذف بلا عوض نحو «زيد
قائم وعمرو» من غير قبح فى ذلك
الصفحه ٢٩٠ : ] [٢٦٣]
قيل : تقديره
أنا ابن رجل جلا الأمور ، وقيل : جلا علم محكى على أنه منقول من نحو قولك «زيد
الصفحه ٣٠٠ : حالا لا بد معه من «قد» ظاهرة نحو (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٠٤ : (وَإِلَّا تَغْفِرْ
لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ).
حذف الجار
يكثر ويطّرد مع
أنّ وأن نحو
الصفحه ٣٠٥ : عبادته.
حذف لام الطلب
هو مطرد عند
بعضهم فى نحو «قل له يفعل» وجعل منه (قُلْ لِعِبادِيَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣١٠ :
ويجوز فى غير
ذلك ، نحو (وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً) الآيات ، أى لتبعثنّ ، بدليل ما بعده ، وهذا المقدر
الصفحه ٣٢٨ :
تمام العشرين :
قولهم فى نحو «جلست أمام زيد» : إن زيدا مخفوض بالظرف ، والصواب أن يقال : مخفوض
الصفحه ٣٢٩ :
فيقال فى المتصل بالفعل من نحو «ضربت» : التاء فاعل ، أو الضمير فاعل ، ولا
يقال ت فاعل ، كما بلغنى
الصفحه ٣٥٣ :
الثالث :
إرادته ؛ وأكثر ما يكون ذلك بعد أداة الشرط نحو (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٣٥٤ :
مقام المسبب وبالعكس ؛ فالأول نحو (وَنَبْلُوَا
أَخْبارَكُمْ) أى ونعلم أخباركم ؛ لأن الابتلا
الصفحه ٣ : كان حالا لم يؤكد بهما ، وإن كان مستقبلا أكد
بهما وجوبا فى نحو قوله تعالى (وَتَاللهِ
لَأَكِيدَنَّ