١٨٨ ألقى الصحيفة كى يخفف رحله |
|
والزاد ، حتى نعله ألقاها |
٢٢٣ إذا رضيت على بنو قشير |
|
لعمر الله أعجبنى رضاها |
٢٢٤ فى ليلة لا نرى بها أحدا |
|
يحكى علينا إلا كواكبها (١) |
٣٥٣ فإن يكن الموت أفناهم |
|
فللموت ما تلد الوالده (٢) |
٣٥٧ ومن يك ذا عظم صليب رجابه |
|
ليكسر عود الدهر فالدهر كاسره (٣) |
٣٦٤ أحجاج لا تعطى العصاة مناهم |
|
ولا الله يعطى للعصاة مناها |
٥٩٥ واها لسلمى ثم واها واها |
|
هى المنى لو أننا نلناها |
٨٠٣ عهدت سعاد ذات هوى معنى |
|
فردت ، وعاد سلوانا هواها |
٨١٩ بربك هل ضممت إليك ليلى |
|
قبيل الصبح ، أو قبلت فاها؟ |
٨٦٩ علفتها تبنا وماء باردا |
|
حتى شتت همالة عيناها |
٩٤٠ ومهمه مغبرة أرحاؤه |
|
كأن لون أرضه سماؤه (٤) |
حرف الواو
٤٧٦ فليت كفافا كان خيرك كله |
|
وشرك عنى ما ارتوى الماء مرتوى |
حرف الياء
١١ أطربا وأنت قنسرى |
|
والدهر بالإنسان دوارى |
٣٤ أحاذر أن تعلم بها فتردها |
|
فتتركها ثقلا على كما هيا |
٥٥ تقول عجوز مدرجى متروحا |
|
على بابها من عند أهلى وغاديا : |
أذو زوجة بالمصر أم ذو خصومة |
|
أراك لها البصرة العام ثاويا؟ |
فقلت لها. لا ، إن أهلى جيرة |
|
لأكثبه الدهنا جميعا ، وماليا |
وما كنت مد أبصرتنى فى خصومه |
|
أراجع فيها يا ابنة القوم قاضيا |
١٣٥ بدالى أنى لست مدرك ما مضى |
|
ولا سابقا شيئا إذا كان جائيا |
__________________
(١) كتب هنا يسيرا للبحث على الشادين ، وكتب فى حرف رويه الصحيح للحذاق من العروضيين.