الشاهد
٥١٩ متى ما تناخى عند باب ابن هاشم |
|
تراحى وتلقى من فواضله ندا |
٥٢٠ نام الخلى وما أحس رقادى |
|
والهم محتضر لدى وسادى |
من غير ما سقم ، ولكن شفنى |
|
هم أراه قد أصاب فؤادى |
٥٢٧ وذلك من نبإ جاءنى |
|
وخبرته عن أبى الأسود |
٥٣٨ آل الزبير سنام المجد ، قد علمت |
|
ذاك القبائل والأثرون من عددا |
٥٤٤ إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب |
|
جهارا فكن فى الغيب أحفظ للود |
٥٥٣ وما زلت أبغى المال مذ أنا يافع |
|
وليدا وكهلا حين شبت وأمردا |
٥٥٤ أريت إن جاءت به أملودا |
|
مرجلا ويلبس البرودا |
*أقائلن أحضروا الشهودا؟*
٥٧٥ إن الرزية لا رزية مثلها |
|
فقدان مثل محمد ومحمد |
٥٨١ على الحكم المأتى يوما إذا قضى |
|
قضيته ألا يجور ، ويقصد |
٥٩٨ كأننى حين أمسى لا تكلمنى |
|
متيم يشتهى ما ليس موجودا |
٦٠٦ وإياك والميتات لا تقربنها |
|
ولا تعبد الشيطان ، والله فاعبدا |
٦١٣ يامن رأى عارضا أسرله |
|
بين ذراعى وجبهة الأسد |
٦١٦ ألا أيهذا الزاجرى أحضر الوغى |
|
وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدى؟ |
٦٤٠ يا حاديى عيرها ، وأحسبنى |
|
أوجد ميتا قبيل أفقدها |
٦٤٠ قفا قليلا بها على ؛ فلا |
|
أقل من نظرة أزودها |
٦٦٥ خليلى رفقاريث أقضى أقضى لبانة |
|
من العرصات المذكرات عهودا |
٦٦٨ وأجبت قائل كيف أنت بصالح |
|
حتى مللت وملنى عوادى |
٦٨٨ ظلت بها تنطوى على كبد |
|
نضيجة فوق خلبها يدها |
٦٩٢ بنونا بنو أبنائنا ، وبناتنا |
|
بنوهن أبناء الرجال الأباعد |
٧١١ نزود مثل زاد أبيك فينا |
|
فنعم الزاد زاد أبيك زادا |
٧١٧ الذئب يطرقها فى الدهر واحدة |
|
وكل يوم ترانى مدية بيدى |
٧٢٥ هويت ثناء مستطابا مجددا |
|
فلا تخل من تمهيد مجد وسوددا |
٧٢٩ معاوى إننا بشر فأسجح |
|
فلسنا بالجبال ولا الحديدا |