٣٠ |
الوجه الثانى : أن تكون مخففة من الثقيلة |
٣٩ |
أحدهما : أن تكون حرف توكيد |
٣٠ |
الوجه الثالث : أن تكون مفسرة بمنزلة أى ، وشروط مجيئها على هذا الوجه |
٤٠ |
الثانى تكون بمعنى لعل |
٣٣ |
الوجه الرابع : أن تكون زائدة ، ولها أربعة مواضع |
|
أم |
٣٤ |
لا معنى لأن الزائدة غير التوكيد |
٤١ |
تأتى على أربعة أوجه |
٣٥ |
ذكروا لأن أربعة معان غير ما ذكر |
٤١ |
الأول : أن تكون متصلة ، وهذه منحصرة فى نوعين |
٣٥ |
أولها : أن تكون شرطية ، قاله الكوفيون |
٤١ |
يفترق النوعان من أربعة أوجه |
٣٦ |
ثانيها : أن تكون نافية |
٤٢ |
أم المتصلة التى تستحق الجواب تجاب بالتعيين ، لا بنعم أولا |
٣٦ |
ثالثها : أن تكون بمعنى إذ |
٤٣ |
متى يجوز العطف بعد الهمزة بأو؟ ومتى لا يجوز؟ |
٣٦ |
رابعها : أن تكون بمعنى لئلا إنّ المكسورة المشددة |
٤٣ |
سمع حذف أم المتصلة ومعطوفها |
٣٧ |
تأتى على وجهين |
٤٤ |
الوجه الثانى : أن تكون منقطعة ، وهذه على ثلاثة أنواع |
٣٧ |
الأول : أن تكون مؤكدة |
٤٤ |
معنى أم المنقطعة |
٣٧ |
الثانى : أن تكون حرف جواب بمعنى نعم |
٤٦ |
بين الكسائى والأصمعى بحضرة الرشيد |
٣٨ |
تخريج قوله تعالى (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) |
٤٦ |
بين ثعلب والرياشى |
٣٩ |
تأتى «إن» فعلا ماضيا أنّ المفتوحة المشددة |
٤٦ |
لا تدخل أم المنقطعة على مفرد |
٣٩ |
تأتى على وجهين |
٤٧ |
قد ترد أم محتملة للاتصال والانقطاع |
|
|
٤٨ |
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، ذكره أبو زيد |
|
|
٤٨ |
الوجه الرابع : أن تكون للتعريف |