|
إذن |
٢٥ |
الرابع : أن تكون زائدة ، وبيان المواضع التى كثرت زيادتها فيها |
٢٠ |
اختلف فى نوعها : اسم هى أم حرف؟ ثم اختلف القائلون بأنها حرف ، أبسيطة هى أم مركبة؟ |
٢٦ |
زعم فطرب أن «إن» تجىء بمعنى قد |
٢٠ |
هى حرف جواب وجزاء ، وقد تتمحض للجواب |
٢٦ |
زعم الكوفيون أنها تجىء بمعنى إذ |
٢١ |
الأكثر أن تكون جوابا لإن أو لو الشرطيتين ، ظاهرتين أو مقدرتين |
٢٦ |
جواب الجمهور عما استدل به قطرب والكوفيون أن المفتوحة الخفيفة |
٢١ |
القول فى لفظ إذن عند الوقف عليها |
٢٧ |
هى على وجهين : اسم ، وحرف |
٢١ |
القول فى عمل إذن وشروطه |
٢٧ |
الاسم على وجهين : ضمير متكلم ، وضمير مخاطب |
٢٢ |
حكم المضارع الواقع بعد إذن المقترنة بواو العطف أو فائه إن المكسورة الخفيفة |
٢٧ |
الحرف على أربعة أوجه : |
٢٢ |
ترد على أربعة أوجه |
٢٧ |
الأول : تكون مصدرية ، وتقع إما ابتداء وإما نالية للفظ دال على غير اليقين |
٢٢ |
الأول : تكون شرطية |
٢٨ |
أن هذه موصول حرفى ، وبيان ما توصل به |
٢٢ |
الثانى : تكون نافية |
٢٨ |
اختلف فى الموصولة بالفعل الماضى |
٢٣ |
إذا دخلت إن النافية على الجملة الاسمية لم تعمل شيئا عند سيبويه ، وأجاز الكسائى والمبرد أن تعمل عمل ليس |
٢٩ |
واختلف فى وصلها بفعل الأمر |
٢٤ |
الوجه الثالث : أن تكون مخففة من الثقيلة |
٣٠ |
ذكر بعض الكوفيين أن قوما من العرب يجزمون بأن |
|
|
٣٠ |
ربما أهملت أن المصدرية فارتفع الفعل المضارع بعدها |