الصفحه ١٤٤ : » فسكت عنه
، فقلت : اذهب إلى أهلك! (١).
قوله تعالى : (لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُمْ)
آية ٢٠
الصفحه ١٤٥ : عنه طلحة بن عبيد الله فأتاه وهو في القوم ، فقال أبو
بكر رضي الله عنه ، إلام تدعوني؟ قال : أدعوك الى
الصفحه ١٥١ : يعملون علي وجه الأرض عملا صالحا
يبكى عليهم ، ولم يصعد لهم إلى السماء من كلامهم ولا من عملهم كلام طيب ولا
الصفحه ١٦١ : ـ يرون أنه لا يضر مع لا
إله إلا الله ذنب كما لا ينفع مع الشرك عمل ، حتى نزلت (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الصفحه ١٦٤ : داود الطفاوي يحدث
عن أبي مسلم البجلي ، عن زيد بن أرقم قال : اجتمع أناس من العرب فقالوا ، بنا إلى
هذا
الصفحه ١٧٧ : قوله : (يَوْمَ يُدَعُّونَ) قال : يدفعون (٥).
قوله تعالى : (يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ)
آية
الصفحه ١٩١ :
عثمان بن سراقة ، عن خاله عمر بن الخطاب في قوله : (خافِضَةٌ رافِعَةٌ) قال : الساعة خفضت أعداء الله إلى
الصفحه ٢٠٥ :
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى)
آية ٧
[١٨٨٤٢] عن
مقاتل بن حيان
الصفحه ٢١٠ : يسافروا وكبر عليهم أن يدعوها ضائعة
فعمدوا إلى الراهب فقالوا : إنا نريد السفر وإنا لا نجد أحدا أوثق في
الصفحه ٢١١ :
بهدايا ضباب وأقط وسمن. وهي مشركة ، فأبت أسماء أن تقبل هديتها ، أو تدخلها بيتها
، حتى أرسلت إلى عائشة أن
الصفحه ٢١٣ : عتبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لتبايعه فنظر
إلى يدها قال : «اذهبي فغيري يدك» فذهبت فغيرتها بحنا
الصفحه ٢١٦ : ] عن
قتادة (كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ
مَرْصُوصٌ) : ألم تر إلى صاحب البنيان ، كيف لا يحب أن يختلف
بنيانه
الصفحه ٢٢٠ : إلى الرب فيقول : يا رب أذكر أم أنثى؟ فيقضي الله ما هو
قاض فيقول أشقي أم سعيد؟ فيكتب ما هو لاق» وقرأ
الصفحه ٢٢٦ : القلم ، فقال له اكتب ، فقال يا رب وما أكتب؟ قال
: اكتب القدر ، فجرى من ذلك اليوم ما هو كائن إلى أن تقوم
الصفحه ٢٣٠ : يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً
مَحْمُوداً) فليس من نفس إلا تنظر إلى بيت في الجنة وبيت في النار ،
وهو يوم الحسرة