الصفحه ٢٨٩ : : فيهلك من هلك وينجو من نجا.
قال : والرحم يومئذ مدلية إلى الهوى في جهنم تقول : اللهم من وصلني فصله ومن
الصفحه ٢٩١ : : (يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً)
[١٩٢٨٧] حدثنا
الصفحه ٢٩٤ : وَالْأَرْضَ) ، فهي حرام إلى أن تقوم الساعة ، لم تحل لبشر إلا لرسول
الله صلى الله عليه وسلم ساعة من نهار ، ولا
الصفحه ٢٩٥ : الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) إلى قوله : (أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ)
[١٩٣١٠] عن
مجاهد (وَوالِدٍ وَما
الصفحه ٢٩٦ :
قوله تعالى : (أَهْلَكْتُ مالاً لُبَداً) إلى قوله : (أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ)
[١٩٣١٧
الصفحه ٢٩٩ :
قوله تعالى : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها) إلى قوله : (وَلا يَخافُ عُقْباها)
[١٩٣٤٠] عن
مجاهد
الصفحه ٣٠٣ : بني المؤمل ، وفيه نزلت (وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى) الى آخر السورة (٤).
قوله تعالى : (لا يَصْلاها
الصفحه ٣٠٥ : يتيما من أبويه ،
وأما العيلة فكل ما كان بأيدي العرب إلى القلة (٤).
[١٩٣٧٨] عن
النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣١٠ : رَدَدْناهُ
أَسْفَلَ سافِلِينَ) يقول : إلى أرذل العمر (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٣١٢ : لا (كَلَّا إِنَّ
الْإِنْسانَ لَيَطْغى) ... إلى آخر السورة (٣).
قوله تعالى : (أَرَأَيْتَ الَّذِي
الصفحه ٣١٧ : كل من هاهنا وهاهنا (١).
قوله تعالى : (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها) إلى قوله تعالى (بِأَنَّ
الصفحه ٣٢٤ :
الشعير؟ فأوحى الله إلى نبيه صلى الله عليه وسلم قل لهم : أليس تحتذون
النعال ، وتشربون الماء البارد
الصفحه ٣٢٩ : وأيلة
إلى فلسطين يلتمسون الدفاء ، وأما الصيف فيأخذون قبل بصري وأذرعات ، يلتمسون البرد
فذلك قوله
الصفحه ٣٣١ : بن دهثم العجلى ،
حدثنا مائذ بن ربيعة النميري أنهم وفدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فقالوا
الصفحه ٣٣٣ : الكافرون
١٠٩
[١٩٥١٨] عن أبي
عباس رضي الله عنهما أن قريشا وعت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلي أن يعطوه