الصفحه ١١٨ :
يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) (١).
وتمام دفع حجة
الناس بعد الرسل ، استمرار رسالة الرسل بحافظها
الصفحه ٣٤ :
فلو كان الرأي
الاجتماعي من أهل الحل والعقد في الاسلام مصونا عن الخطأ فإنما هو بعامل ليس من
سنخ
الصفحه ٥٠ : الانصاري ، وقال له : (انظر يا أبا طلحة ، إذا عدتم من حفرتي فكن في خمسين
رجلا من الانصار حاملي سيوفكم فخذ
الصفحه ٤٥ : (٦).
عندما بعث أبو
بكر عمر وجماعة إلى من كان في بيت فاطمة الزهرأ بنت النبي الاكرم صلى الله عليه
وآله وقال له
الصفحه ١٠٠ : : إن هذا
المعجز من عند الله تعالى فعله لغرض التصديق.
ومنها : إن كل
من صدق الله تعالى فهو صادق.
لكن
الصفحه ١١٩ : في القول .. إذ قال بعد ذلك (وقى
الله المسلمين شرها) فهي إذا تحمل شرا ، ولا يمكن أن يكون دفع ضرر
الصفحه ١٣٦ :
ناحية الامام ، هذا فضلا عن أن التمكين من الله والاجبار ينافي التكليف ، ولو
جاز على الله تمكين
الصفحه ١٣٨ : ذكر من اللطف تلبيس وكذب} (١).
ترى مدى
مجانبته عن الحق (٢) ، بعد قول رسول الله صلى الله عليه وآله (في
الصفحه ١٤٢ : جادة الله وهي التي نتكلم بها والتي قال الله فيها (اليوم
أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم
الصفحه ١٤٤ : الاسلام في ربوعه هذا أولا وثانيا
أن أي مصلح وسياسي بسيط عندما يتبع لابد له من نصب خليفة له فكيف بمحمد صلى
الصفحه ١٣٣ : المثالي في زمن رسول الله صلى
الله عليه وآله؟!
وثانيا : نقول
كما قالوا أن (أهل السنة تشبثوا بكل شي
الصفحه ٥٩ : : ـ
أولا : لا يمكن
للرسول صلى الله عليه وآله وهو العظيم في خلقه وخلقه أن يترك الانصار بعد وفاته
عرضة لقريش
الصفحه ١١٢ :
وبما أن من
يأتي بعده لابد له من الاستمرار على نهجه وطريقه ، فيجب أن يكون ذلك النهج والطريق
محفوظا
الصفحه ١٢١ : أنزع قميصا قمصنيه الله) (١).
ثم يضيف
الدكتور التيجاني (٢) : (فما اعظم عقيدة الشيعة في القول بان
الصفحه ٧١ :
الواقعة
اليتيمة في التعيين على الخليفة الاول : ـ وهو المورد الاول : ـ فأمر النبي صلى الله عليه