الصفحه ١١٥ : وبينا الحكم فيها ـ فيه
ـ ، وقطع الله بذلك عذر العباد بجعل تلك النواميس النظامية والعبادية ، فكيف لا
يجعل
الصفحه ١٥١ : {فانظروا كيف تخلفوني
في الثقلين} ...
إلى أن قال صلى
الله عليه وآله [فلا تقدموهما فتهلكوا ولا تقصروا عنهما
الصفحه ٩٠ : وافضلهم جميعا ، وإلا كان غيره أولى بذلك الحب
، أو كان الله يفضل بعضا على بعض في وجوب الحب والولاية عبثا أو
الصفحه ١٠٣ : غرز في عمامته اسهما فقام إليه عمر فانتزعها
فحطمها ، وقال له قتلت أمرا مسلما ثم نزوت على امرأته ، والله
الصفحه ٣٦ : لا مجال للشك فيه أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال
: تفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلهم هالك إلا
الصفحه ١٠٤ : فيها فلا تدل على مطلبهم بعدما بينا الذي بيناه ، بل تدل على الانقلاب
الحقيقي بعد رحيله صلى الله عليه
الصفحه ٩٢ :
وإذا قارنت
بعين الانصاف ما جأ عن الرسول صلى الله عليه وآله.
تفصيلا ، مع ما
جأ به القرآن تلميحا
الصفحه ١٢٤ : هو
بذرة لهما لكونه كذلك فمن يرفعه؟!
٤
ـ حمل الناس على فعل الطاعات واجتناب المحرمات ويقيم حدود الله
الصفحه ٥١ : عليه وآله قد اعتمد على مبدأ الشورى في تعيين الخليفة من بعده ، وذلك
لانه لو كان صلى الله عليه وآله اعتمد
الصفحه ٧٣ :
وثالثا : إذا
كان الامر منه صلى الله عليه وآله ، فكيف خرج ونحاه وأتم الصلاة بنفسه الشريفة على
ما
الصفحه ١٣٥ : ذلك أن تبيد وتنتهي فبقاؤها دليل على أن لله فيها شأنا
وأن الحافظ لها هو دون أي أحد وإلا لا نطمرت وأصبحت
الصفحه ١٤٣ : لهم واضحا لا أعوجاج فيه ، وحتى لو لم يعلمه
الله تعالى بذلك ـ وفرض المستحيل ليس مستحيلا ـ فعليه كقائد
الصفحه ٥٨ : رأيت فيما تقدم ما كان
فيها من خدش.
(قل الله أذن لكم ..) (١).
بل نفس أهل
الحل والعقد من جعل لهم
الصفحه ٧ : : (وما
اختلفتم فيه من شئ فحكمه إلى الله).
وكل يدعي أنه
الحق ..
(والله يقص الحق وهو
خير الفاصلين
الصفحه ٤٩ : من جعلها : ـ
(إن رسول الله
مات وهو راض عن هذه الستة من قريش ، على وعثمان وطلحة والزبير وسعد ، وعبد