الصفحه ١٢٩ : وهذان مقامان مختلفان وهو واضح لمن تدبر.
الوجه الثالث :
(فإن تنازعتهم في شي فردوه إلى الله والرسول) ولو
الصفحه ٤٦ :
وفي رواية
الطبري أنه قال : (لتخرجن إلى البيعة ، أو لاحرقن على من فيها). فقيل له : (إن
فيها فاطمة
الصفحه ٦٣ :
أبو بكر ، وسر.
وقال : أراك
خفت أن يختلف الناس إن مت في غشيتي!
قال : نعم.
قال : جزاك
الله خيرا عن
الصفحه ٧٦ : وآله الطرف
الاول قال تعالى فيه : ـ
(النبي أوى بالمؤمنين
من أنفسهم ..) (٢).
فثبتت له هذه
الولاية وهي
الصفحه ٧٢ : من رسول الله صلى الله عليه وآله ، بل كان
بواسطة.
ولم يعلم مدى
صدق الواسطة بذلك ، مع وجود لغط في
الصفحه ٤٧ : بفاتح بابى ، وقد عرفت ما جئتم له ، كانكم اردتم النظر في هذا
العقد. فقلنا : نعم فقال افيكم حذيقة؟! فقلنا
الصفحه ١٣ :
وكذلك يظهر
الامر هذا في سورة يوسف في خطاب يعقوب لولده (وقال يا بني لا
تدخلوا من باب واحد وادخلوا
الصفحه ١٤ : بتمهيد من الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله)
في غدير خم في السنة العاشرة للهجرة المباركة في يوم (١٨) من
الصفحه ١١٣ : بالتواتر لانه ليس جميع الشريعة متواترا بها ، بل
التواتر موجود في مسائل قليلة نزرة. فكيف يعمل بها في باقي
الصفحه ١٩ :
المطلق هو الله تعالى.
الحاكم الاول
في الاسلام المنصوص والمدلول عليه من قبل الله تعالى هو النبي (صلى
الصفحه ٦٤ : هذا في التاريخ!!!
أكان أبو بكر
أوعى من محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله؟!
أم كان أحرص
على إلا
الصفحه ٤٨ : الى
ابنيه صفوان وسعد قائلا لهما «احملاني وكونا معه فستكون له حروب كثيرة فيهلك فيها
خلق من الناس
الصفحه ٦٥ : يا عمر حتى
المحجلات في البيوت.)؟!
خامسا : إن كتب
التاريخ والسير تذكر أن رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٨٨ :
ابنك؟! (١).
ولم فعل رسول
الله صلى الله عليه وآله ذلك؟!
ومن شهد له من
السمأ فالارض ب (لا فتى
الصفحه ٤٠ : صلى الله عليه وآله ، فما كان حاله كذلك لا يصلح أن يكون حجة.
ولذا اشترط
المنطقيون في قبول الخبر