الصفحه ١٥٤ : بالامور التكوينية أو ضمن حدود محددة .. وقد أشار إليها الكتاب
العزيز بقوله تعالى : (قال عفريت من الجن
أنا
الصفحه ٤١ : من الكتاب والسنة كما قلنا أولا ، أو بعد
قبول حجية العقل أيضا عن طريقهما في هذه الامور ، والعقل لا
الصفحه ١٤١ :
محمد صلى الله عليه وآله من هذه الامة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا
هم أساس الدين ، وعماد
الصفحه ٩٣ : الكنجي الشافعي في كتاب (المناقب)
أن العسكري عليه السلام خلف ابنه وهو الامام المنتظر ، وقال ابو المظفر ابن
الصفحه ١٥٢ : الكريم كما ذكر المهم منها في كتابه حيث قال : (النبي
أولى بالمؤمنين من أنفسهم) (٢).
فجعل له
الولاية
الصفحه ٢٠ :
فناؤهم ، فثبت الامرون والناهون عن الحكيم العليم في خلقه.
وثبت عند ذلك
أن له معبرين وهم الانبيا
الصفحه ١٢٧ :
يذكر أولي الامر مرة أخرى في نهاية الاية لاندكاكهم في الرسول صلى الله
عليه وآله وللبيان والتوضيح
الصفحه ٤٣ : : إن النبي صلى الله عليه وآله قال : الائمة من قريش.
فسقط ما في
أيدي الانصار ، إذ قام عمرو أبو عبيدة
الصفحه ١٢٥ : الله ، والله تعالى يقال.
(ومن يتعد حدود الله
فأولئك هم الظالمون) (٢).
وإذا قيل ، كما
قيل بإن هذا في
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) بل ان لكل نبى
اثنى عشر وصيا وقد استقصاهم المسعودي في كتابه (اثبات الوصية) وذكرهم مع بعض
تراجمهم ، وقد
الصفحه ١٠٦ :
٢ ـ سنة رسوله صلى الله عليه وآله : ـ
نستطيع أن نقسم
الروايات الواردة الصالحة لمقامنا هذا إلى
الصفحه ١٠٨ : ) (١).
والملازمة لمن
تدبر واضحة.
__________________
(١) ذكره محب الدين
الطبري في كتابه ذخائر العقبى في مناقب
الصفحه ٢٨ :
المصدر الاول :
ـ ١ ـ الكتاب
واستدلوا بآيات
(لا تنهض دليلا على مقصودهم. وأولاها بالذكر آية سبيل
الصفحه ١٣٤ : يتم اختياره من قبلهم ، وهذا الاختيار قد سفهه الله في كتابه إذ
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هذا القرآن
الصفحه ٣٥ : النبي صلى الله عليه
وآله حينا بعد حين).
فما لهذه
الحقيقة لا توجد لها عين ولا أثر في احتجاجاتهم