الصفحه ٢٦ : العدد
لم يكن يوما من الايام بحجة شرعا ولا عقلا.
ويشير إلى ذلك
الفرآن الكريم في مواطن كثيرة ، فها هو
الصفحه ٣٠ : الضلالة أبدا) وما يؤدي
هذا المعنى في عدة من الروايات.
ويشكل أمر هذه
الروايات من جهتين : ـ
الاولى : جهة
الصفحه ٥٩ : واحقادها ، ولقمة سهلة لمن وتربهم حينما أقاموا صرح الاسلام وشيدوه ، إذا
قام الموتورون أنفسهم بالامر من بعده
الصفحه ٦٤ : هذا في التاريخ!!!
أكان أبو بكر
أوعى من محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله؟!
أم كان أحرص
على إلا
الصفحه ٧٤ :
المورد الثاني : ـ
الذي هو كلي له
مصاديق كثيرة ، بعضها صريح في ذلك ، وبعضها يستشف منها ذلك
الصفحه ٨١ :
وكذا قوله
تعالى : (يا أيها الرسول بلغ ما أزل إليك من ربك
..) (١)
وقوله تعالى
بعد ذلك بعد ادائه
الصفحه ٨٧ :
هذا ولو تتبعنا
القرآن الكريم ، والسنة النبوية معا ، لرأيناهما قد وضحا منذ بداية الخيط الاول من
فجر
الصفحه ١١٠ : وجود فرد إنساني يبين ويوضح لهم ذلك لابد منه ، ومن هنا عبر
الامام الصادق عليه السلام على ما جأ في كتاب
الصفحه ١١٣ : الشريعة؟! على أن ما هو
متواتر يجوز أن يصير غير متواتر بأن يترك في كل وقت جماعة من الناقلين نقله ، إلى
أن
الصفحه ١٢٢ : ) (٢).
وقال سلام الله
عليه : ـ
(ولا يختار
لرسالته ولا يصطفي من عباده من يعلم أنه يكفر به ويعبد الشيطان دونه
الصفحه ١٢٦ : ملموس ولا محسوس
فالارجاع إليه ارجاع إلى حكمه ، وحكمه مستفاد من قبل الرسول صلى الله عليه وآله
وهو الذي
الصفحه ١٦١ : .
وهذه المودة
الواجبة لهم التي هي من ضروريات الدين.
كل هذا ألا
يعني شيئا؟!!
هل هذا البيان
المفصل لنا
الصفحه ١٦٢ : الارأ.
ف (الغاية
الشرعية من خصوصية القرابة حقيقة أنها تشريف ، ولكنها بجوهرها تكليف لها معنى ، ولها
الصفحه ١٧٢ :
ما هو طريق تعيين الامام؟!..................................................... ١١٥
ردع قول من
الصفحه ٦ : المبجل
راجيا منه أن
يقبل بعض نتاجه ، فإنه أهل للعطأ
والجود والكرم
..
ودمتم يا والدي