الصفحه ٢١ :
(وما ارسلنا من رسول
إلا ليطاع بإذن الله) (١).
بل طاعته طاعته
بعينها قال تعالى (من يطع الرسول فقد
الصفحه ٢٧ : حتى في أشد
الامور احتياجا للكثرة ، صرح القرآن بعدم نفعها مع وجود القلة المدركة إذ قال
تعالى : (كم من
الصفحه ٣٦ : واحدة.
وأي كانت هذه
الفرقة.
هل يشك شاك بعد
هذا أن اجتماع فرقة من الامة ، أو طائفة من الامة ، لا يعني
الصفحه ٣٩ : .
والتابعون بما
أنهم أخذوا عنهم ، فكلما اجتمعوا عليه فكذلك.
وتابعوا
التابعين كذلك.
وهكذا.
فيقرب من
الصفحه ٤٣ : ،
وبقية بني هاشم (١).
ومن الغريب
أنهم قالوا للانصار على لسان عمر (من ينازعنا سلطان محمد وميراثه ، ونحن
الصفحه ٤٦ :
وفي رواية
الطبري أنه قال : (لتخرجن إلى البيعة ، أو لاحرقن على من فيها). فقيل له : (إن
فيها فاطمة
الصفحه ٥٠ : الانصاري ، وقال له : (انظر يا أبا طلحة ، إذا عدتم من حفرتي فكن في خمسين
رجلا من الانصار حاملي سيوفكم فخذ
الصفحه ٧٨ :
لو تتبعنا
القرآن الكريم لشاهدنا أن الاطاعة قد وردت فيه لكل من : ـ
١ ـ الباري
عزوجل. وهذا لا حديث
الصفحه ٨٣ : الفحشأ والمنكر والخارج ليس
كذلك فيعلم من عدم وجود التالي عدم وجود المقدم.
ومثله ورد في
مكان آخر
الصفحه ٨٥ : صلى
الله عليه وآله.
(لا يزال الدين
قائما حتى تقوم الساعة ، أو يكون عليكم أثنا عشر خليفة كلهم من قريش
الصفحه ٩٣ : بعدما ملئت ظلما وجورا هو من نسل علي وفاطمة ، إن لم
تصرح بعض المصادر بكونه إبنا للحسن العسكري ، فقد ذكر
الصفحه ٩٥ :
وهم من أهل
البيت.
وهم إثنا عشر
كنقبأ بني إسرائيل (١).
وهم يدعون
العصمة ، ويدعيها اتباعهم لهم
الصفحه ١٠٨ : أمور : ـ
الاول : ترجيح
لهذا البعض بلا مرجح أصلا.
الثاني : تعبير
الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من
الصفحه ١٠٩ :
فالايمان
والكفر ماهيتان خاليتان من حب آل محمد وجودا وعدما ـ فلا بد أن يكون هذا كناية عن
ذاك
الصفحه ١٢٨ : باهل الاجماع خلاف الظاهر أصلا ويحتاج إلى دليل
واضح لا سبيل له ولا دلالة للاية المباركة عليهم لا من قريب