الصفحه ١٠٧ :
العروس من الاحاديث المتواترة (١).
فكيف أرتدوا
على أدبارهم؟! وماذا أحدثوا بعده صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٦ :
ج ـ مع احتمال
أن يكون الثاني أصلح.
د ـ وهذا يوجب
الضغينة بينهم ، وربما يمد عنقه من ليس أهلا وقد
الصفحه ١١٧ : ولا تصحيحا غير هذا ، فيخلطون الحابل بالنابل تخلصا من
وصمات واضحة .. ربما ستلحق بهؤلا وهؤلا .. منها عدم
الصفحه ١١٨ : والقائم بها وإلا فما فائدة الرسول
بلا رسالة من هذه الزاوية التي جأ نور هذه الاية المباركة منها؟!
فعليه
الصفحه ١١٩ : ، إذ بعد التعيين من قبل الله سبحانه وتعالى لا حاجة لتعيينه من
قبلنا إلى غير ذلك من الامور المذكورة
الصفحه ١٢٤ :
فإذا كان هو
ظالما لفرض كونه غير معصوم فمن ينتصف منه؟!
٣
ـ رفع مادة الفساد والفتن : ـ
فإذا كان
الصفحه ١٢٥ : المقربين تشمله ، فيكون أقل
شخص في المجتمع أكرم منه وأتقى ، كما لا يخفى على المتدبر البصير.
٩
ـ قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : زرقان صاحب ابن أبي داود وصديقه بشدة قال : رجع ابن أبي داود ذات يوم
من عند المعتصم وهو مغتم فقلت له في
الصفحه ١٤١ :
محمد صلى الله عليه وآله من هذه الامة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا
هم أساس الدين ، وعماد
الصفحه ١٤٤ :
بعده ويلزمهم السير على نهجه ، لا أن يترك لهم قاعدة عريضة لحد نهاية هذا
القرن وبعد مئات السنين من
الصفحه ١٥٤ : بالامور التكوينية أو ضمن حدود محددة .. وقد أشار إليها الكتاب
العزيز بقوله تعالى : (قال عفريت من الجن
أنا
الصفحه ١٥٦ : بالولاية الباطنية فإن لهم التصرف في الممكنات من الذرة إلى الذروة
بإذنه تعالى} (٣).
وقد قال الله
تعالى
الصفحه ١٥٧ : نستبعد
ذلك مع أن من يملك أي آلة من المخترعات الحديثة يستطيع أن يفعل بها ما كان يعجز
عنه حتى عشرات البشر
الصفحه ١٧٠ :
له مصاديق ، بعضها يذكر صريحا وبعضها يستشف منه ذلك ، وبعضها كلي صرح بأحد مصاديقه
، وبعضها ذلك المصداق
الصفحه ١٧١ : أن الإمامة من
أصول الدين.......................................... ١٠٢
كتاب الله المجيد