الصفحه ١٥٣ : عاشرها الاولى قال : والمراد من الحديث : الطاعة المخصوصة ، ، فتعين الوجه
العاشر وهو الاولى ومعناه : من كنت
الصفحه ١٥٩ :
٢ ـ الولاية التشريعية
وتظهر كذلك في
آيات كثيرة من كتاب الله ...
قال تعالى (اطيعوا
الله واطيعوا
الصفحه ١٢ : به وهنا وفتورا ، وهو الذي يسمى الحكم).
ويقول بعدها (فهذا
ما نعقله من معنى الحكم وهو إثبات شي لشي
الصفحه ٢٥ :
الاختلاف وقع في نمطها وكيفيتها.
فهل هي مثل
النبوة لا تكون إلا بالتعيين من المصدر الاول للسلطة والحاكمية
الصفحه ٢٨ : المؤمنين ، وهي قوله تعالى :
(ومن يشاقق الرسول من
بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما
الصفحه ٣١ : بطرق مجهولة ، ولذا لو حوكمت بميزان أصول الحديث لسقطت عن
الاعتبار.
فالصحاح الستة
خالية منها.
نعم
الصفحه ٣٧ : . مضمون تلك الروايات بمؤدى لا تجتمع أمتي على خطأ (إلى أن الخطأ في
مسألة من المسائل لا يستوعب الامة ، بل
الصفحه ٤٠ :
رابعا : ربما
يكون هذا الاجماع قد أتى من مجرد عادة كانت عندهم ، أو عقيدة طمست على أعينهم
الصفحه ٥١ : عليه وآله قد اعتمد على مبدأ الشورى في تعيين الخليفة من بعده ، وذلك
لانه لو كان صلى الله عليه وآله اعتمد
الصفحه ٨٤ :
وقد جأ عنه صلى
الله عليه وآله أيضا (مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ..) (١).
وقد ورد عنه
الصفحه ٨٨ :
ابنك؟! (١).
ولم فعل رسول
الله صلى الله عليه وآله ذلك؟!
ومن شهد له من
السمأ فالارض ب (لا فتى
الصفحه ٨٩ : السير وما نطق به الرسول صلى الله عليه وآله من مدح فلان وفلان لعلمنا من
مدح واقعا ممن لم يمدحه إلا أن
الصفحه ٩٩ :
الجامع لشرائط التكليف عليه أن يعرف أمورا كثيرة : ـ
منها : ما يجب
عله معرفتها عن طريق الشرع والشرع فقط
الصفحه ١٠٣ : امتنع من أدأ الزكاة ، بل امتنع من جمعها من قومه
بني يربوع وقال لهم : (تربصوا بها حتى يقوم قائم بعد النبي
الصفحه ١٠٦ : كروايات الحوض.
{بينما أنا
قائم فإذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج من بيني وبينهم فقال : هلم فقلت اين؟! قال