الصفحه ١١٥ :
ما هو طريق تعيين الامام؟!
قالوا باختيار
الناس.
وقلنا من الله.
والحق قولنا
لامور :
١ ـ {لا
الصفحه ١٣٣ :
الديمقراطية الواقعية} (١).
أولا نقول : ألم
تتمن مثل غيرك من العقلا كالشيعة إن لو بقي النظام
الصفحه ٥ : سبقه أحد في كتابة مثل هذا الموضوع الشيِّق الفريد من
نوعه ونتمنّي له المزيد من التوفيق من نشر مثل هذه
الصفحه ٣٥ : عليه بالاعراض ، فالترك حتى ينسى.
(ولكان من
الواجب أن يحتج به في الاختلافات والفتن الواقعة بعد ارتحال
الصفحه ٣٨ :
الطريق الثاني : ـ
بيان أن الامة
المقصود منها قوم بالخصوص ، لا كل المسلمين إذ ورد عن أبي عبد الله
الصفحه ٥٤ : المباغتة وعدم الروية ، أو بعد
ذلك حفاظا على بيضة الاسلام وكلمته فلا تكون تامة بأي حال من الاحوال.
والبيعة
الصفحه ٥٨ :
مسلم ما لم تملك رصيدا إلهيا.
كأن يكون وعلى
أقل تقدير مثلا بيعة أهل الحل والعقد من المسلمين ، وقد
الصفحه ٦٣ :
عما يقول أبو حنيفة في جواز الخروج من الصلاة بأمر غير التسليم ، نحو
الكلام والفعل الكثير والحدث
الصفحه ٧١ : ومقدماتها ثانيا ونتائجها ثالثا تتحمل الصمود أمام ما يأتيها من نقاش
وتبقى على ثباتها ، أم يكون حالها حال رماد
الصفحه ٧٧ : من عند غير
الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) (١).
نرى أن ذلك لم
يثبت إلا لبعضهم باعلى مراتب الاثبات
الصفحه ٩٠ : السقيفة لكونهم من قريش
فهم أولى بالنبي صلى الله عليه وآله.
وفات الكل بإن
بني هاشم أقرب من قريش له صلى
الصفحه ٩١ : يكبر والامر يتسع ـ وجوب الصلاة على محمد وآل محمد صلى
الله عليه وآله مما لا يمكن إنكاره من أغلب المسلمين
الصفحه ٩٢ : الدين قائم مادام هناك إثنا عشر خليفة كلهم من قريش فيقتضي أنهم من
قريش ومن أهل البيت عليهم السلام بالخصوص
الصفحه ١٢٣ : : وإذا كان كذلك ولم يكن معصوما لا تحصل فوائد نصب الامام
ووجوده ، حتى وإن كان معذورا بارتكاب ما يرتكبه من
الصفحه ١٤٢ : يكون كاملا ، وحديثه
تام بلا شك ولكن ضمن القوانين الوضعية ، وهذه من أساسيات انتقاداتها إلا أنه منحرف
عن