الصفحه ١٤٠ :
فقال : أما إذا
أقسمت علي بالله إني أقول أنهم أخطأوا فيه السنه ، فإن القطع يجب أن يكون من مفصل
أصول
الصفحه ١٤٩ : والحجة الدامغة ونحن سنحاول أن نلخص ما جأ
منه (قدس) فيه مما له شأن بحديثنا :
ذكر الغدير
خمسة وعشرون من
الصفحه ١٥٥ : الموتى بإذن الله) (٢).
فكان لكل من
ذكر الولاية التكوينية على من شأ وما شأ كما هو ظاهر الايات المباركة
الصفحه ٣٢ : : ـ
أولا : إن
القائل لا يدعي العصمة لاحد ، فكيف يصح منه هذا القول.
ثانيا : إن ذلك
سيكون وصفا لذلك البعض
الصفحه ٣٤ :
فلو كان الرأي
الاجتماعي من أهل الحل والعقد في الاسلام مصونا عن الخطأ فإنما هو بعامل ليس من
سنخ
الصفحه ٤٩ : فحدث ما حدث من أمرها ، ولم يكن بقية
أهل الحل والعقد من حضارها.
ولا هم من
عينوهم.
فلا تكون
شوراهم
الصفحه ٥٧ : كلهم؟!
ما هذا إلا
أثارة فتن وعداوات وما هو إلا اختلاف كبير ولو كان من عند ألله لما وجدوا فيه
اختلافا
الصفحه ٦٠ :
بابن أبي زيد نقيب البصرة في سنة عشر وستمائة من كتاب السقيفة لاحمد بن عبد
العزيز الجوهري ، قال
الصفحه ٦٩ : نضوجها لاختيار
القائد من بينها ، وعدم توضيح الامر لهم وخصوصياته لا من سابق ولا من لاحق كما
عرفت.
وعدم
الصفحه ٧٦ : وآله الطرف
الاول قال تعالى فيه : ـ
(النبي أوى بالمؤمنين
من أنفسهم ..) (٢).
فثبتت له هذه
الولاية وهي
الصفحه ٧٩ : الاطاعة ليست مطلقة.
فهذا بهذا يخرج
من حديثنا لمحدوديته ولان الطرف الاول فيه عليه محدد بحدود قد بينته
الصفحه ٨٢ : الكريم وأهل بيت النبوة
عليهم السلام في أكثر من طريق ، وبعدة صيغ ، من كلا الطرفين بحيث لا يشك المتتبع
لما
الصفحه ٩٦ :
السنة الشريفة واتمعن بها ، واستقرأ التاريخ متفحصا .. يأخذني العجب من أن
هناك قوما من العلمأ يذهبون
الصفحه ١٠٤ :
ولذا حصر
الدسوقي في شرحه لمغني اللبيب ما ورد في القرآن من الاستفهام بالتقرير أو التوبيخ
أو الانكار
الصفحه ١١١ :
كما أن الامور
كلها بقسميها لابد لها من مذكر ومؤيد وحافظ كي لا يحدث للانسان السهو والنسيان