الصفحه ١٢٠ :
يوجد فيه من يحمل هذه الصفات؟!
ولا يقال بإن
ما تقولونه في حال الغيبة الكبرى نقوله هنا ، لانا نقول
الصفحه ١٣٠ : أن تكون دراسة
عقائد الشيعة ضمن أبحاث الفلسفة الاسلامية مع ما تشتمل عليه هذه العقائد من سخف
وخرافات
الصفحه ١٣٨ : إمام معصوم وبإن الارض لا تخلو من ذلك لا
زالت قائمة تصرخ في وجوههم مع غض النظر عن قاعدة اللطف أفلا يكفي
الصفحه ١٥٠ :
الغدير ولعل فيما ذهب علينا أكثر من ذلك بكثير ، وطبع الحال يستدعي أن تكون
رواة الحديث أضعاف
الصفحه ١٥١ : فتهلكوا] ثم أخذ بيد علي
فرفعها حتى رؤى بياض آباطهما وعرفه القوم أجمعون فقال : (أيها الناس من أولى الناس
الصفحه ٢٠ : ء وصفوته من خلقه ، حكمأ مؤدبين بالحكمة ، مبعوثين بها
غير مشاركين للناس في أحوالهم على مشاركتهم لهم في الخلق
الصفحه ٤٤ :
البيت ، وأن جلهم من نسل علي وفاطمة ، كل هذا ضاع في غمرة لحظات تلك الساعة
القصيبة والحرجة ليس في
الصفحه ٤٥ :
من الهاشميين ، وأخرجهم منها) (١).
وفي موضع ثان
قال : أن الحباب بعد ما قال ما قال أخذ ووطئ في
الصفحه ٦٥ :
وهل لم يخش
عليهم الفتنة ..
مالكم كيف
تحكمون؟!
وهل ينادي
الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ من بعد
الصفحه ١٠٠ :
بمجرد الدعوى لا يثبت صدقه ، بل ولا بمجرد ظهور المعجزة على يده ، ما لم
ينظم إليه مقدمات :
منها
الصفحه ١٢١ : الخلافة أصل من
أصول الدين ، وما أعظم قولهم بإن هذا المنصب هو باختيار الله سبحانه ، فهو قول
سديد ورأي رشيد
الصفحه ١٣٢ :
يكسبون) (١).
ونحن بحمد الله
لا نتكلم بنظريات فارغة ، بل نذكر حقائق دامغة وأدلة ناصعة ، من كتاب
الصفحه ١٣٤ : يتم اختياره من قبلهم ، وهذا الاختيار قد سفهه الله في كتابه إذ
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هذا القرآن
الصفحه ١٣٥ :
المجتمعات والافكار أن أي فرقة ومبدأ يمر بجز يسير مما مرت به هذه الفرقة
من ضغوط وتشريد وقتل مقتضى
الصفحه ١٣٧ : به لهم فيكون وجوده عبثا؟!
وإن أجاب بإنه
بعد ذلك أتى قومه فاستفادوا منه قلنا ذلك في الحجة عليه