الصفحه ١١ :
تمهيد : ـ
الحاكم
وهو على زنة
فاعل ، مشتق من مادة حكم.
وكل معاني مادة
(حكم) لو تدبرناها
الصفحه ٤١ :
فلابد من تصريح
وتوضيح وبيان له ولحجيته.
وإذا ألقينا
السمع باصرين فلا يعدو الاجماع عن ان يكون
الصفحه ٤٨ :
وأما ما روي من
طرق الخاصة فهو كثير.
وقد كان بنو
هاشم منشغلين بالنبي الكريم صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٢ :
لماذا كانت الامامة أصلا من أصول الدين؟!
الاصل : هو
الاساس ، وما يتبنى عليه غيره.
فعليه أصول
الصفحه ١٢٧ : صلى الله
عليه وآله للزم أن يكون استعمال للفظ اما من باب استعمال المشترك في أكثر من معنى
وهذا ما لا
الصفحه ١٢٩ :
للظاهر} (١) ، بل نقول أكثر من ذلك وهو وجوب طاعتهم كلهم على حد سوأ
وإن كان الامام واحدا في كل عصر
الصفحه ١٤٣ : إنما يرجع إلى ما روي عنه من أحاديث) (٢).
هذا الذي قاله
أخيرا صحيح وتام ولذا نحن نرجع إلى ما روي عنه
الصفحه ١٥٢ :
{ثم إن أكمل
الولايات واقواها. هي ولاية الله سبحانه وتعالى على خلقه من الممكنات بعد أن كانت
باسرها
الصفحه ٥٢ : لم
يقولوا بها ، والسنة لم يفهموها ولم يطبقوها حتى من قبل أئمتهم) (١).
فلذا نرى لما
تقدم مجانبة من
الصفحه ٥٣ :
وآله ، العرب لا ينبغي أن تولى هذا الامر إلا من كانت النبوة فيهم ، من
ينازعنا سلطان محمد وميراثه
الصفحه ٦٢ :
ولذا لا نعجب
من سؤال ابن أبي الحديد حيث يقول : ـ
(سألت النقيب
أبا جعفر يحيى بن زيد ، فقلت له
الصفحه ٧٠ :
الشرعية والمشروعية ، ولا بين من هو ولي الامة من بعده ، ولا من هو ركن
مجدها القائم مقامه ، ولا من
الصفحه ٨٠ :
وبما أن الله
سبحانه وتعالى قد أمر الذين آمنوا بذلك مطلقا ، والله ولي الذين آمنوا يخرجهم من
الظلمات
الصفحه ٩٤ :
التعيين.
والخلفأ الاثنا
عشر من قريش لا هوية لهم في توجيهات القوم أصلا (٢).
والقرآن الكريم
والعقل
الصفحه ١٠٥ : الدعأ غفر الله لك .. قال الشاعر :
فادركت من قد
كان قبلي ولم أدع
لمن كان بعدي
في