الصفحه ١٥٥ : ، إذ كان من عنده علم من الكتاب يستطيع هذا فكيف بمن عنده علم الكتاب
...
استنادا إلى
تفسير آية (قل كفى
الصفحه ١١٣ : الشريعة؟! على أن ما هو
متواتر يجوز أن يصير غير متواتر بأن يترك في كل وقت جماعة من الناقلين نقله ، إلى
أن
الصفحه ٩٢ :
وإذا قارنت
بعين الانصاف ما جأ عن الرسول صلى الله عليه وآله.
تفصيلا ، مع ما
جأ به القرآن تلميحا
الصفحه ٣٧ : . مضمون تلك الروايات بمؤدى لا تجتمع أمتي على خطأ (إلى أن الخطأ في
مسألة من المسائل لا يستوعب الامة ، بل
الصفحه ٧ : : (وما
اختلفتم فيه من شئ فحكمه إلى الله).
وكل يدعي أنه
الحق ..
(والله يقص الحق وهو
خير الفاصلين
الصفحه ٥٠ : الانصاري ، وقال له : (انظر يا أبا طلحة ، إذا عدتم من حفرتي فكن في خمسين
رجلا من الانصار حاملي سيوفكم فخذ
الصفحه ٦٤ : هذا في التاريخ!!!
أكان أبو بكر
أوعى من محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله؟!
أم كان أحرص
على إلا
الصفحه ١٦١ : ـ نحن المسلمين ـ من الله ورسوله ، وتبعا لذلك هذا الشعور الملازم لنا
، لا يعني سوى أن حب آل البيت عليهم
الصفحه ٦١ : الله عليه وآله عصبت تلك الدمأ بعلي بن أبي طالب عليه السلام وحده ،
لانه لم يكن في رهطه من يستحق في شرعهم
الصفحه ١٤ :
وحكمه منه سبحانه وتعالى وإذا بين حينئذ رسوله (صلى الله عليه وآله) بإن ما ثبت له
ثبت لغيره يكون كلامه هو
الصفحه ٧٣ :
وثالثا : إذا
كان الامر منه صلى الله عليه وآله ، فكيف خرج ونحاه وأتم الصلاة بنفسه الشريفة على
ما
الصفحه ١٣٦ : منا إذا احتاج إلى هذا
الامام ـ غير المتمكن ليستفيد منه علما أو دينا أو يجلب بواسطته إلى نفسه منفعة أو
الصفحه ٤٨ :
وأما ما روي من
طرق الخاصة فهو كثير.
وقد كان بنو
هاشم منشغلين بالنبي الكريم صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ : : إني لاعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة
الطويلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله؟! وكيف ما
الصفحه ٧٠ : الصارخ
مع قواعد العقيدة الالهية.) (١)
التعيين : ـ
الذي يمكن أن
نستشف منه التعيين أمران : ـ
الاول