الصفحه ٦٢ : : إني لاعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة
الطويلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله؟! وكيف ما
الصفحه ١٤ :
وحكمه منه سبحانه وتعالى وإذا بين حينئذ رسوله (صلى الله عليه وآله) بإن ما ثبت له
ثبت لغيره يكون كلامه هو
الصفحه ١٠٣ : صلى الله عليه وآله
وننظر ما يكون من أمره) بل نهاهم عن منع الصدقة (٢).
حتى أن عمرا قد
رأى هذا وأراد
الصفحه ٣٢ :
الجهة الثانية : ـ
دلالة المضمون
(لا تجتمع امتي
على ضلالة.) أو ما يؤدي هذا المعنى معناه
الصفحه ٨٣ :
وإلا لافترقا في موارد عدم العصمة ، وما صدق حينئذ كلام الرسول صلى الله
عليه وآله وهذا ما لا يقوله
الصفحه ١٢١ : الامام لابد منه من قبل المسلمين على ما قالوا لما ذكروا من أمور
، فمن حقنا أن نسأل : هل هذا مختص بوقت دون
الصفحه ١٧٢ :
ما هو طريق تعيين الامام؟!..................................................... ١١٥
ردع قول من
الصفحه ٤٣ : : إن النبي صلى الله عليه وآله قال : الائمة من قريش.
فسقط ما في
أيدي الانصار ، إذ قام عمرو أبو عبيدة
الصفحه ١٤٣ : إنما يرجع إلى ما روي عنه من أحاديث) (٢).
هذا الذي قاله
أخيرا صحيح وتام ولذا نحن نرجع إلى ما روي عنه
الصفحه ١٥٥ : ) .. بتفسير هذه الاية المباركة عن السدير عن الامام أبي
عبد الله عليه السلام (٤).
ومنها ما جأ عن
محمد بن علي
الصفحه ٩٢ :
وإذا قارنت
بعين الانصاف ما جأ عن الرسول صلى الله عليه وآله.
تفصيلا ، مع ما
جأ به القرآن تلميحا
الصفحه ١٢ : خطابه لرسوله صلى الله عليه
وآله : (قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما
عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا
الصفحه ٧٢ : صلى الله عليه وآله فيمكن المناقشة بدعواه لما يلي : ـ
أولا : إن ما
جأ به بلال من الامر لم يكن مشافهة
الصفحه ٥٧ : كلهم؟!
ما هذا إلا
أثارة فتن وعداوات وما هو إلا اختلاف كبير ولو كان من عند ألله لما وجدوا فيه
اختلافا
الصفحه ٦٠ : وال من غيرهم ، فلم يساعده القضأ والقدر (٢).
وكان من الامر
ما كان.
ثم أفضى أمر
ذريته فيما بعد إلى