الصفحه ٣٩ : .
والتابعون بما
أنهم أخذوا عنهم ، فكلما اجتمعوا عليه فكذلك.
وتابعوا
التابعين كذلك.
وهكذا.
فيقرب من
الصفحه ٥٥ :
أولا خمسة ، ثم تابع الناس ذلك (١).
أولا : نقول له
من حدد هذا العدد ألله ورسوله؟! فجعل به سلطة لفرد من
الصفحه ١١٣ : أنه هو حقيقة الشرع وهو الحكم الواقعي لله تعالى فلا.
والشارع قد
جعله حجة لئلا تتعطل أحكامه ، وأما
الصفحه ٧ : ، الحاكم بامره محمد المصطفى وآله الطيبين
الطاهرين ، وعلى صحبه المنتجبين ، والتابعين لهم باحسان إلى قيام يوم
الصفحه ٣٥ : الصحابة والتابعين حتى ذهب إليه شرذمة من المتأخرين : الرازي
وبعض من بعده) (٣) ، وقد أشار بهذا لما فسر عند
الصفحه ٧٣ : المبعوث ـ إمام
الصلاة ـ فيه في الحملة الاخيرة بطريق أولى وأوضح ، فهو تابع لا متبوع ، فإذا تقدم
هو تقدم ذاك
الصفحه ١٥٠ : المذكورين لان السامعين الوعاة له كانوا مائة ألف أو يزيدون) (١).
ثم يذكر (قدس) (٨٤) من التابعين مع الكتب
الصفحه ١٣ : من أبواب منفرقة وما أغني عنكم من الله من شي إن الحكم
إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
الصفحه ١١ :
تمهيد : ـ
الحاكم
وهو على زنة
فاعل ، مشتق من مادة حكم.
وكل معاني مادة
(حكم) لو تدبرناها
الصفحه ١٢ : يرجع المعنى بين تفاريق مشتقاته ، كالاحكام ، والتحكيم
، والحكمة والحكومة وغير ذلك) (١).
إلى أن يقول قد
الصفحه ١١٧ : ..) (٢).
وكما كانت
النبوة رحمة للعباد فكذا امتدادها.
ويقول تعالى :
ـ (إن الحكم إلا الله ..) (٣).
وأساس الحكم
الصفحه ١٢٦ : ملموس ولا محسوس
فالارجاع إليه ارجاع إلى حكمه ، وحكمه مستفاد من قبل الرسول صلى الله عليه وآله
وهو الذي
الصفحه ١٣٠ : ورددت على نفسك بقولك {ليس يكفي الحكم على هذه العقيدة بعد
أربعة عشر قرنا بالسخف لحسم الموضوع لان هذا حكم
الصفحه ١٤٠ : عن
الحكم فيه فاخبروه بما عندهم من الحكم في ذلك وقد حضر المجلس بنوه وقواده ووزراؤه
وكتابه ، وقد تسامع
الصفحه ١٥ : فاحكم بين الناس بالحق) (١).
وقال تعالى عن
قوم آخرين (اولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم ..) (٢).
وقال