الصفحه ٩٤ : ، السلوك
لمعرفة دول الملوك المقريزى ج ١ / ص ١٣ ـ ١٥ من القسم الاول.
(٢) راجع بهذا الصدد
ينابيع المودة
الصفحه ١٣٤ : يتم اختياره من قبلهم ، وهذا الاختيار قد سفهه الله في كتابه إذ
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هذا القرآن
الصفحه ٣٤ : اسلامية جمعية أولي الامر فيحكم في نفوسهم وأعراضهم وأموالهم؟!
ولكان من اللا
زم أن يهتم بها المسلمون ولا
الصفحه ٤٩ :
مصداقية الطريق الثاني : ـ
الشورى
ما قام الاول ،
ولا الثاني بالشورى كما هو واضح وأما الثالث
الصفحه ٩٦ :
السنة الشريفة واتمعن بها ، واستقرأ التاريخ متفحصا .. يأخذني العجب من أن
هناك قوما من العلمأ يذهبون
الصفحه ١١١ :
كما أن الامور
كلها بقسميها لابد لها من مذكر ومؤيد وحافظ كي لا يحدث للانسان السهو والنسيان
الصفحه ١٣٣ : ؟!
مبايعة الخليفة
الاول في السقيفة كانت منها؟! وقد تخلف من تخلف.
أم بيعة
الخليفة الثاني كانت من
الصفحه ٥ : ، والولاية المطلقة منحصرة بالباري عزّوجل ومن بعده بالرسول
صلي الله عليه وآله وأولي الامر عترته وهم الذين
الصفحه ١٢٣ : ، فيجب آخر وهكذا ، وهو كما ترى.
ب
ـ فاسقا :
فلا يصلح لهذا
المنصب بطريق أولى.
٢
ـ الانتصاف من الظالم
الصفحه ٢٨ :
المصدر الاول :
ـ ١ ـ الكتاب
واستدلوا بآيات
(لا تنهض دليلا على مقصودهم. وأولاها بالذكر آية سبيل
الصفحه ٣١ :
الجهة الاولى : ـ
السند
وهو غير معتبر.
أما لدى الخاصة
فواضح.
وأما عن طريق
الجماعة فهي مروية
الصفحه ٣٧ : أن
توجه الاحاديث تلك بطريقين اثنين لا ثلاث لهما : ـ
الطريق الاول : ـ
ما وجه به صاحب
الميزان قد
الصفحه ١٠٣ : امتنع من أدأ الزكاة ، بل امتنع من جمعها من قومه
بني يربوع وقال لهم : (تربصوا بها حتى يقوم قائم بعد النبي
الصفحه ١٠٦ : ثلاث طوائف : ـ
الطائفة الاولى
: الروايات الواردة بانقلاب الامة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٧ :
وربما الشرعية الناطقة تجبرهم على القول بالامامة ، إلا أنهم لا يجدون لها
سبيلا فيما ارتكب الاولون