الصفحه ٥٧ : رصيد إلهي فهي ساقطة من الجذور جزما.
وإن كانت على
رأي من دافع عن الحاكمية الاولى بمعنى المباغتة فكذلك
الصفحه ٧٦ : وآله الطرف
الاول قال تعالى فيه : ـ
(النبي أوى بالمؤمنين
من أنفسهم ..) (٢).
فثبتت له هذه
الولاية وهي
الصفحه ٧٩ : الاطاعة ليست مطلقة.
فهذا بهذا يخرج
من حديثنا لمحدوديته ولان الطرف الاول فيه عليه محدد بحدود قد بينته
الصفحه ٣٥ : من ذكر بأن أولي الامر
الوارد في آية.
(وأطيعوا الله وأطيعوا
الرسول وأولي الامر منكم) (٤).
بأنهم
الصفحه ٩٠ : السقيفة لكونهم من قريش
فهم أولى بالنبي صلى الله عليه وآله.
وفات الكل بإن
بني هاشم أقرب من قريش له صلى
الصفحه ٨٨ :
ابنك؟! (١).
ولم فعل رسول
الله صلى الله عليه وآله ذلك؟!
ومن شهد له من
السمأ فالارض ب (لا فتى
الصفحه ١٢٥ : واطيعوا الرسول وأولي الامر
منكم) (٣).
نستفيد من هذه
الاية المباركة ما يلي (٤) : ـ
الاستفادة
الاولى
الصفحه ١٧١ : (ص).................................................. ١٠٦
الطائفة الأولى : الروايات
الواردة بانقلاب الأمة بعد رسول الله (ص)................. ١٠٦
(من مات
الصفحه ١٢٦ : على الاطاعة الاولى كما هو ظاهر.
الاستفادة
الثالثة :
قوله تعالى في
نهاية هذه الاية المباركة : (فإن
الصفحه ١٧ :
الفصل الاول : ـ الحاكم الاول
الصفحه ٣٣ : إرادة معنى الثاني من لفظ الاول).
ثم أضاف (قدس).
(وكذا لا تنفي الخطأ عن اجتماع الامة ، بل تنفي الاجتماع
الصفحه ٦١ : الاسلام
بمانع من بقأ الاحقاد في النفوس ، كما نشاهده اليوم عيانا ، والناس كالناس الاول ،
والطبائع واحدة
الصفحه ٦٢ :
ولذا لا نعجب
من سؤال ابن أبي الحديد حيث يقول : ـ
(سألت النقيب
أبا جعفر يحيى بن زيد ، فقلت له
الصفحه ٧٠ : الصارخ
مع قواعد العقيدة الالهية.) (١)
التعيين : ـ
الذي يمكن أن
نستشف منه التعيين أمران : ـ
الاول
الصفحه ٨٠ :
وبما أن الله
سبحانه وتعالى قد أمر الذين آمنوا بذلك مطلقا ، والله ولي الذين آمنوا يخرجهم من
الظلمات