الصفحه ٥٩ : : ـ
أولا : لا يمكن
للرسول صلى الله عليه وآله وهو العظيم في خلقه وخلقه أن يترك الانصار بعد وفاته
عرضة لقريش
الصفحه ٦٠ : .
ولذا أتم ابن
أبي الحديد المعتزلي نقله بقوله : ـ
(ثم قال لي : ـ
ومن هذا خاف رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٩ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مات ولم يعين؟!!
(فإذا قال
المسلمون أنه لم يعين المرجع من بعده ، ولم
الصفحه ٨١ :
وكذا قوله
تعالى : (يا أيها الرسول بلغ ما أزل إليك من ربك
..) (١)
وقوله تعالى
بعد ذلك بعد ادائه
الصفحه ٨٢ :
الدليل الثاني : ـ
السنة
جأ عن رسول
الله صلى الله عليه وآله حديث الثقلين ويعني بهما الكتاب
الصفحه ٨٣ :
وإلا لافترقا في موارد عدم العصمة ، وما صدق حينئذ كلام الرسول صلى الله
عليه وآله وهذا ما لا يقوله
الصفحه ٨٩ : السير وما نطق به الرسول صلى الله عليه وآله من مدح فلان وفلان لعلمنا من
مدح واقعا ممن لم يمدحه إلا أن
الصفحه ٩٤ : إتباع إثني عشر إماما ، ويذكرون أسمأهم ، فإذا بأولهم قد ذكره الرسول
صلى الله عليه وآله في أكثر من مواطن
الصفحه ٩٥ : والشروط التي يحكم بها القرآن ، ويرشدنا إليها القرآن الكريم ،
ويشير إليها أن لم يصرح بها رسول الله صلى الله
الصفحه ٩٦ : خطر من تغيير الاسم ، كما فعلوا في ماروي عن الرسول صلى الله
عليه وآله ،.
إلا أن العالم
لو تفكر لرأى
الصفحه ١٠٣ : (٤).
وكيف علقت
الاية المباركة أرتداد مثل هؤلا على وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله أو قتله.
إذا المقصود
الصفحه ١١٥ : تتم الاحكام إلا بنصبه} (١).
٢ ـ {وإذا كان
الله تعالى ورسوله لم يتركا صغيرا ولا كبيرا من الامور إلا
الصفحه ١٢١ : السلام : ـ
(.. فلا تخلو
أرض الله من حجة يكون معه علم يدل على صدق مقال الرسول
الصفحه ١٢٤ : بذلك
النقيضان : ـ
تفصيل ذلك :
الله تعالى
يقول (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر
منكم
الصفحه ١٣٢ : ظلموا منكم
خاصة) (عن ابن عباس قال : لما نزلت ـ الاية ـ قال رسول الله
صلى الله عليه وآله من ظلم عليا